تناولت الصحف البريطانية باقة من الأخبار حول محكمة إسرائيلية ترفض محاولات اللحظات الأخيرة لإعاقة إتفاق تبادل الأسرى الفلسطينيين والقوات السورية تختطف المعارضين المصابين من داخل المستشفيات وبانيتا يأمل فى إبرام إتفاق مع العراق بشأن الوجود العسكرى الامريكى فى العراق و هيج يعيد إفتتاح السفارة البريطانية فى طرابلس التلجراف
تحت عنوان محكمة إسرائيلية ترفض محاولات اللحظات الأخيرة لإعاقة إتفاق تبادل الأسرى أوردت جريدة التلجراف البريطانية خبر حول رفض المحكمة العليا الاسرائيلية لأربعة تظلمات تم تقديمها ضد الحكومة الاسرائيلية لعدد من الأسر و اقارب الجنود الاسرائيليين ضحايا المواجهات المسلحة الفلسطينية - الاسرائيلية .
تجدر الاشارة الى ان المحكمة العليا الاسرائيلية قد قالت عقب رفض التظلمات الأربعة أن تلك القضية ذات ابعاد سياسية و لا مبرر اصلا لتداخل أى أطراف اخرى خارجية بها وقد قوبل حكم المحكمة الاسرائيلية بموجة من الغضب العارم لدى أسر الضحايا الاسرائيليين الذين فقدوا خلال مواجهات مسلحة مع الفلسطينيين . الجارديان
تحت عنوان القوات السورية تختطف المعارضين المصابين من داخل المستشفيات أوردت جريدة الجارديان البريطانية خبر حول قيام القوات السورية و عدد من رجال الميليشيات العسكرية الملثمين بإختطاف عدد من المعارضين السوريين المصابين فى المظاهرات المناهضة لحكم الرئيس السورى بشار الأسد من داخل المستشفيات بمدينتى حمص واللاذقية . الجريدة أضافت أن الملثمين المسلحين يستخدمون سيارات الاسعاف الحكومية فى إختطاف هؤلاء المعارضين المصابين .
تحت عنوان بانيتا يأمل فى إبرام إتفاق مع العراق بشأن الوجود العسكرى الامريكى فى العراقاوردت جريدة الجارديان البريطانية خبر حول تصريحات وزير الدفاع الامريكى ليون بانيتا والذى يأمل فى إبرام إتفاق مع العراق بشأن وجود عسكريين أمريكيين لتدريب العراقيين بعد 31ديسمبر القادم و الذى يوافق تاريخ إجلاء كافة القوات الامريكية هناك .
تجدر الاشارة الى ان تصريحات بانيتا تتعارض مع التصريحات التى أدلى بها فى وقت سابق مسؤول رفيع المستوى بإدارة الرئيس الامريكى باراك اوباما حول عدم إعتزام الولاياتالمتحدة إبقاء أى قوات امريكية بالعراق بعد الموعد النهائى المحدد للانسحاب الكامل لتلك القوات من العراق و المفترض ان يكون مع نهاية العام الحالى ، و ذلك بإستثناء 160 جنديا سيتم إبقائهم بالعراق لحماية السفارة الامريكية فى العاصمة بغداد . الاندبندنت
تحت عنوان هيج يعيد إفتتاح السفارة البريطانية فى طرابلس أوردت جريدة الاندبندنت البريطانية خبرحول قيام وزير الخارجية البريطانية ويليام هيج بإعادة إفتتاح السفارة البريطانية فى العراق .الجريدة اضافت ان السفارة البريطانية فى العراق هامة للغاية ، نظرا لما تشكله فى تدعيم دور بريطانيا لبناء جدار الثقة مع الديمقراطية الجديدة الناشئة ليبيا .
تحت عنوان عمال الاغاثة يسألون أسماء الأسد:ما رأيك فى حملة زوجك الشرسة ضد المعارضة ؟أوردت جريدة الاندبندنت البريطانية خبر حول السؤال الذى وجهه عدد من عمال الاغاثةالسوريين لسيدة سوريا الأولى أسماء الأسد عندما إلتقت بهم مؤخرا بالعاصمة السورية دمشقلاطلاعهم على آخر تطورات الوضع الحالى فى سوريا . الجريدة اضافت ان سيدة سوريا الأولى على الرغم من أنها ولدت وعاشت وتعلمت فى بريطانيا و أطلقت عليها الصحافة الفرنسية لقب " وردة فى الصحراء " على الرغم من كل ذلك فأن أسماء الأسد سيدة سوريا الأولى لم تبدو طبيعية فى رد فعلها ، فعند سؤالها عن رأيها بشأن حملة القمع الدموى الحكومى ضد المعارضين لزوجها بشار الأسد خلال اليومين الماضيين ، " فلم تبدى أى رد فعل فى هذ الشأن ، بل على العكس بدت سلبية تماما و لم تعلق نهائيا علي السؤال و على العكس بدت جامدة المشاعر فى هذا الموضوع ، و كأن شيئا لم يكن .
تناولت الصحافة الامريكية طائفة من الأخبار حول سير حملة أوباما لانتخابات الرئاسة 2012 على قدم و ساق و دراسة أمريكا لاستخدام الحرب الالكترونية قبل بدء الهجوم على القذافى و أسباب عدم رغبة مسؤولى الاستخبارات الامريكية فى الافصاح عن جميع تفاصيل مؤامرة إيران لاغتيال السفير السعودى فى الولاياتالمتحدةالامريكية الواشنطن بوست
تحت عنوان حملة أوباما لانتخابات الرئاسة 2012 تسيرعلى قدم و ساق أوردت جريدة الواشنطن بوست الامريكية خبر حول بدء الرئيس الامريكى باراك أوباما لحملته الانتخابية للرئاسة الامريكية 2012 . واضافت الجريدة ان أوباما بدء حملته الانتخابية من خلال جولة بدأها بالحافلة تستغرق 3 أيام يجوب فيها جميع مدن ولايتى نورث كارولينا و فيرجينيا الامريكيتين . العودة إلي أعلي الانترناشونال هيرالد تريبيون
تحت عنوان أمريكا ناقشت إستخدام الحرب الالكترونية قبل بدء الهجوم على القذافى أوردت جريدة الانترناشونال هيرالد تريبيون ان سلطات البيت الابيض الامريكى قد أجرت عدة مناقشات مستفيضة حول جدوى الحرب الالكترونية الجائز استخدامها فى خطط هجومية ضد القذافى . واضافت الجريدة أن الهدف وراء ذلك كان كيفية إحداث شلل فى أنظمة الدفاع الجوى للقذافى و التى شكلت خطرا حقيقيا على مقاتلات قوات التحالف أثناء شن غاراتها ضد أهداف ليبية . العودة إلي أعلي كريستيان ساينس مونتير
تحت عنوان لماذا لن ترد أمريكا بالكامل على المتشككين فى مؤامرة إيران ضد السعودية تسائلت الجريدة قائلة ان الدبلوماسيين الامريكيين يريدون الاعلان على الملىء للجمهور والرأى العام المزيد من المعلومات حول التورط الايرانى فى مؤامرة إغتيال السفير السعودى لدى الولاياتالمتحدةالامريكية من أجل حشد الرأى العام الدولى ضد إيران ، إلا أن السبب الرئيسى وراء ذلك يكمن فى تردد مسؤولى الاستخبارات الامريكية فى تأييد الإعلان عن تفاصيل المؤامرة الايرانية لأسباب تمس الأمن القومى الأمريكى .