اكد عمرو موسي المرشح المحتمل لرئاسه الجمهوريه في لقاء حضره العديد من قيادات وشباب سوهاج ان قضيه الفقر والتهميش للصعيد امر سوف يلقي اهتمام لدينا وان التغيير قادم حيث الانتقال من الدكتاتوريه الي الاقتصاد الحر وخدمات الناس والانتقال بأهل الثقه وليس أهل الخبره من الاهتمام بأهل الخبره في ظل برلمان نزيه مع اقصاء الفاسدين واضاف موسي ان هناك مشروعات تنمويه قويه وكبيره مثل الظهير الصحراوي ومن التنميه والاهتمام التي حفقت تراجعا ملحوظا في التنميه منها سوهاج واسيوط واكد موسي ان ثوره 25 يناير قضت علي كم كبير من الفساد والخروج من ثوب الديكتاتوريه الي الحريه وعلي الرغم من وجود قلق بعض الشي من عدم الاستقرار الذي لم يدم طويلا واضاف ان الشكل الجديد للدستور يتمثل في دستور جديد كخطوه اولي يرسخ مبدأ الديمقراطيه واستغلال الفضاء لانجاح مجتمعنا وان يكون الدستور مكتوبا من جميع اطياف الشعب وليس من خبراء قانون فقط للوصول الي طريق صحيح بعيدا عن الفساد وخاصه ان النظام السابق كان نظام ديكتاتوري واري ان يكون النظام القادم نظام برلماني رئاسي لانه الافضل في المرحله القادمه لان الاحزاب لن تنضج بعد ولم تقم احزاب جديده حتي الان لذلك لانستطيع عمل انتخابات بالشكل المطلوب ولا يمكن ان تتسم بالمثيل الحقيقي لكل الشعب واذا اكتملت الصوره للدوله المصريه بأن تكون الجمهوريه الثانيه بدستور جديد و أنتخابات جره وأحزاب وبرلمان ورئيس و أضاف موسى أن الرئيس يجب أن يلغى قانون الطوارئ وأن يعمل على مواجهة الفساد وأن يقضى على الخلل بأن ينفذ كل القضايا التى حكم فيها بشكل عاجل وقال موسى أن التعليم و الصحه والسكان و البطاله و الفقر أولويات مهمه مؤكداً على الاستعانه بالجزار فى كل المجالات للدراسه المتأنيه للوصول الى أكبر قدر من التعلم السليم و الأهتمام المدرسى و المدنى والمستسنيات و الأطباء و الوحدات الصحيحه و الفرق و المدن فى جميع المحافظه وقال نحتاج الى 30 الى 35 ورشه كل المجالات و أضاف أن الرئيس لابد أن يأخذ كل التوصيات و الملاحظات لم ترى الناس بكل الأمور مع الأخذ فى الأغبياء أن يكون الامر بتفافيه المهم أن ننقلب مصر الى ورشه عمل قويه الرفع الأقتصاديه لأبد أن يكون هناك رؤية و أليات أقتصاديه هناك فرق إذا كان النظام رئاسياً يقدم الرئيس البرنامج وبرلمانى يقدم لبرلمان برنامج لاكن لابد أن يقوم الرئيس بدور العداله فى الأمور كلها و أضاف أنه لابد من المشروعات القوميه الكبرى مثل ممر التنميه من الشمال الى الجنوب وتعوض بشق الفرق وعمل إصلاحات وأشار بفريق قنا حيث تأن صحراوياً و الأن أصبح أهلاً بالسكان وأقترح أن يكون المحافظه بالعرض وليس بالطول وقال هذا قابل للتنفيذ وأرجع موسى كل شئ الى سواءا الأداره فهناك ثروات طبيعبه وزراعيه وسياحيه فى مصر لأن من أعضاء سوهاج و أسيوط و الأولويه للألحاق بالركب الصناعات المتوسطه القهر الصحراوى و الوضع فى البطاله يجب أن ننظر أليه بطريقه مبتكره حيث أننى أطالب ببدل بطاله يكون نصف الحد الأدنى للأجور الذى يصل الى 1000 جنيه يكون فى فتره عام واحد وقال موسى هناك مصاره للتمويل 1- الفساد كل الأموال الكثيره و القضاء عليه سوف تعود 50% من أموال الصدره 2- الأنفاق الشديد للدوله و المدد 3- الأتفاقات مثل الغاز نستطيع لحد أموال الخصخصه و الأمول المنهويه و الأموال المهربه فالتمويل ليست مشكله فهناك من يريد العوده الى الأستثمار فى الأستقرار و الأسكان مثل زياده السكان فى مصر نفسه فى تساؤل قال موسى بل هى نعمه وضرب مثل الصين والهند فيجب التلعليم والتدريب