جرثومة المعدة..يبحث عدد كبير من الأفراد عن جرثومة المعدة نظرًا لإصابة عدد كبير من الأفراد بجرثومة المعدة، حيث يبحث عدد كبير من الأفراد عن أعراض جرثومة المعدة وطرق الوقاية من جرثومة المعدة. " جرثومة المعدة" مضاعفتها وأعراضها وطرق الوقاية منها وتحرص بوابة الفجر الإلكترونية على إفادتكم بكل ما هو جديد عن جرثومة المعدة، أسبابها وطرق الوقاية منها، لتلبية رغبات القراء والمتابعين وذلك ضمن خدماتها اليومية للقراء والمتابعين.
جرثومة المعدة أو ما تسمى بعدوى بكتيريا الملوية البوابية، فقد لا تظهر عليك أي علامات أو أعراض عند الإصابة بها ولكن يمكن أن تؤدي إلى القرحة الهضمية والتهاب المعدة وحتى أنواع معينة من سرطان المعدة. طرق الوقاية من مرض الجدري وعلاجه " مرض السكر" علاجه وطرق الوقاية منه أعراض الإصابة بجرثومة المعدة:
كما يمكن علاج بكتيريا الملوية البوابية بشكل فعال بالمضادات الحيوية والأدوية التي تقلل الحموضة، لا يشعر معظم المصابين بالبكتيريا الحلزونية بالمرض، ولكن عند ظهور الأعراض، فإنها تشمل ما يلي: -غثيان
-آلام في المعدة أو حرق في المعدة
-ألم في البطن يزداد سوءًا عندما تكون معدتك فارغة
-التجشؤ
-فقدان الشهية
-الانتفاخ
-فقدان الوزن
أسباب وعوامل الخطر للإصابة بالجرثومة الحلزونية؟ " جرثومة المعدة" مضاعفتها وأعراضها وطرق الوقاية منها الأطباء ليسوا متأكدين تمامًا من كيفية انتقال عدوى الملوية البوابية من شخص لآخر، حيث تظهر الأبحاث أنه يمكن أن تصاب بالبكتيريا عن طريق تناول طعام أو ماء ملوث قد تنتشر بكتيريا الملوية البوابية أيضًا من خلال ملامسة لعاب الشخص المصاب أو القئ أو البراز.
معظم الأشخاص الذين يصابون بعدوى الملوية البوابية يصابون بذلك خلال مرحلة الطفولة.
قد تزيد بعض العوامل من خطر الإصابة بعدوى الملوية البوابية:
-تقاسم مساحة معيشة مزدحمة
-الذين يعيشون في دولة نامية
-عدم القدرة على الوصول إلى المياه النظيفة
-العيش مع شخص مصاب بالبكتيريا الحلزونية
كيف يتم تشخيص الجرثومة الحلزونية ؟ من الجيد زيارة طبيبك في أي وقت تعاني فيه من آلام أو شكاوى غير عادية في المعدة، خاصة إذا كانت مستمرة أو متكررة.
راجع مقدم الرعاية الصحية على الفور إذا واجهت الأعراض التالية:
-آلام شديدة في المعدة أو غيرها من آلام البطن
-آلام في المعدة أو البطن لا تزول
-صعوبة في البلع
-براز دموي أو أسود
-القيء الدموي
هناك طرق مختلفة لاختبار الجرثومة الحلزونية ومنها:
أولًا: من المحتمل أن يقوم طبيبك بإجراء فحص جسدي ويسأل عن تاريخك الطبي. ثم قد يوصون بإجراء واحد أو أكثر من هذه الاختبارات لتحديد البكتيريا.
* اختبار البراز يمكن أن تساعد عينة البراز الأطباء في اكتشاف البروتينات المرتبطة بالبكتيريا الحلزونية البوابية ستحتاج إلى التوقف عن تناول الأدوية مثل مثبطات مضخة البروتون أو المضادات الحيوية أو البزموت سبساليسيلات قبل إجراء هذا الاختبار.وجدت إحدى الدراسات أن اختبار البراز أكثر دقة وفعالية من حيث التكلفة وأسهل في الأداء من اختبار التنفس أو فحص الدم لجرثومة الملوية البوابية.
* اختبار التنفس يتضمن اختبار التنفس ابتلاع حبة أو سائل أو حلوى تحتوي على الكربون إذا كنت مصابًا بعدوى بكتيريا الملوية البوابية، فسيكون طبيبك قادرًا على اكتشاف جزيئات الكربون عند الزفير في كيس.
* التنظير العلوي أثناء التنظير الداخلي العلوي، سيعطيك طبيبك أولًا مهدئًا خفيفًا، ثم أدخل أنبوبًا طويلًا بكاميرا صغيرة في نهايته أسفل الحلق، مرورًا بالمريء، وفي معدتك. سيسمح هذا لطبيبك برؤية ما بداخل المسار الهضمي وإزالة قطع صغيرة من الأنسجة (المعروفة باسم عينات الخزعة) إذا لزم الأمر.
* فحص الدم قد يتم إجراء سحب الدم للبحث عن الأجسام المضادة لبكتيريا الملوية البوابية في جسمك على الرغم من سهولة إجراء اختبارات الدم، إلا أنها غالبًا ما تكون غير دقيقة مثل أساليب التشخيص الأخرى.
للوقاية من الجرثومة الحلزونية يجب اتباع الآتى: لا يوجد حاليًا لقاح للوقاية من عدوى الملوية البوابية الباحثون غير متأكدين بالضبط من أسباب العدوى أو كيفية انتشارها، لذلك لا توجد إرشادات وقائية قياسية.
