على مدار الساعات الأخيرة تصدر اسم المنشد محمد فريد، مؤشرات البحث عبر موقع "جوجل" بعد الأنشودة التي قدمها أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال زيارته لجامعة كفر الشيخ، وذلك في إطار دعم الرئيس الدائم والمستمر للشباب. المنشد محمد فريد واستجاب الرئيس عبدالفتاح السيسي، لطلب المنشد الشاب محمد فريد حسن من جامعة قناة السويس، برغبته في السلام عليه بعد انتهائه من فقرة الإنشاد الديني خلال زيارة الرئيس لجامعة كفر الشيخ. وقال المنشد الشاب خلال زيارته لجامعة كفر الشيخ، الثلاثاء: "تسمحلي يا ريس أجي أسلم عليك"، ليستجيب الرئيس له ويستقبله لتبادل السلام. وكشف المنشد الشاب محمد فريد حسن، الطالب بجامعة قناة السويس، كواليس الحوار الذي دار بينه وبين الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال زيارته لجامعة كفر الشيخ اليوم، قائلا: "لما طلبت من الرئيس أسلم عليه لم يرفض طلبي، وذهبت إليه وصافحته وشكرني جدا إن صوتي جميل، وقالي ربنا يوفقك وأتمنالك الخير ديما". وأضاف المنشد محمد فريد حسن، أنه تعلم الإنشاد من العديد من المشايخ على رأسهم نصر الدين طوبار، ولم أتعلمه من أحد بل عن طريق الاستماع للمنشدين"، مستكملا: "الرئيس السيسي أب ليا، وهو المثل الأعلى ليا في كل حاجة، وكان نفسي أسلم عليه، وكأني بأسلم على أبويا، ولم أتردد في ذلك، وكنت متأكد إني لما أقوله كده مش هيرفض لأنه ديما بيقدم الحب والوفاء وقلبه علينا كلنا". المنشد زياد عبدالسلام وفي 5 ديسمبر الماضي، أنشد الشاب زياد عبد السلام، من ذوى الهمم ، بأنشودة أمام الرئيس السيسى بقيادة المايسترو عمر خيرت، وعبر الرئيس السيسى عن سعادته، معقبا: " صوتك جميل يا زياد ومبروك يا حبيبى شكرا". ووقتها أكدت منى إبراهيم والدة زياد عبد السلام، أن نجلها ومن وهو صغير ويحب الإنشاد والموسيقى فى نفس الوقت، لافتة إلى أن عائلته قامت بمساندته، معقبة: "هم دول اللي منورين حياتنا وهو البركة بالنسبة لنا ومفيش كسوف منه ولا حاجة". المنشد مصطفى عاطف وفي 17 أكتوبر الماضي، شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، فقرة ابتهال في حب الرسول، قدمها المنشد الديني الشاب مصطفى عاطف، ضمن فقرات احتفال مصر بذكرى المولد النبوي الشريف. وأنشد مصطفى عاطف، أشهر الابتهالات عن النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تقول: "وأجمل منك لم تراه قط عين.. وأطيب منك لم تلد النساء خلقت مبرءا من كل عيب.. كأنك قد خلقت كما تشاء قمر.. قمر.. قمر سيدنا النبى.. قمر". وحاز إنشاد مصطفى عاطف اهتمام جميع الحضور، وتفاعل معها كل من فى القاعة باهتمام بالغ.
