قال الدكتور أحمد مهران، مدير مركز القاهرة للدراسات السياسية، إن "السنجل مازر" محاولة جديدة لبث فكر جديد متطرف لهدم القيم الأخلاقية داخل المجتمع المصري، لافتًا إلى أن البعض يحاول استغلال واقعة هدير مكاوي للترويج لكارثة "السنجل مازر"، الذي ليس له أي دليل أو قيمة أو وجود داخل المجتمعات العربية. وأوضح "مهران"، خلال اتصال هاتفي مع الإعلامي سعيد حساسين ببرنامج "انفراد" عبر فضائية "العاصمة"، أن "السنجل مازر" الوحيدة في الكون هي السيدة مريم، والتي كانت حامل في نبي، بينما الآن يتم الترويج لحق المرأة في ممارسة العلاقة الجنسية مع أي شخص، والاحتفاظ بالطفل حق طبيعي.