دعم أحد رجال الأعمال نادي دمياط بمبلغ 50 ألف جنيه، أثناء اللقاء الذي جمعه مع الدكتور اسماعيل عبدالحميد طه ،محافظ دمياط ،و بحضور محمد ابو جنيه رئيس نادي دمياط الرياضي ،من اجل تحقيق آمال جماهير نادي دمياط في الدوري الممتاز بعد غيبة 20 عامًا. كما شهدت محافظة دمياط، ، حالة من الغضب لدى الأهالي وخاصة صناع الأثاث ، عقب صدور قرار نقل مدينة الأثاث والتي كان مقررا إقامتها في قرية شطا بدمياط ، وكان مخصصا لها 331 فدان ، لتتقلص مساحتها وتصبح 150 فدان بمدينة دمياط الجديدة. وصرح المتحدث الإعلامي لهيئة ميناء دمياط ممدوح الشيطي، أن الميناء استقبل 6 سفن حاويات، و6 سفن بضائع عامة، كما غادر الميناء 5 سفن حاويات و6 سفن بضائع عامة، مشيرًا إلى أن الميناء أستقبل أيضاً السفينة «IOLCOS DESTINTY» محملة بكمية 55 ألف طن ذرة. وترأس اللواء بحري أيمن صالح رئيس هيئة ميناء دمياط، اليوم الإثنين، اجتماع مجلس إدارة الهيئة ، الجلسة رقم 3 لسنة 2016م، حقق ميناء دمياط طفرة كبيرة خلال شهر فبراير من هذا العام تمثل نقله نوعية غير عادية للميناء. كما سقط طالب، أحد طلاب مدرسة عبد المنعم رياض الإعدادية بدمياط، من الطابق الثالث بمدرسة عبد المنعم رياض. وتحركت حملة أمنية مكبرة، من مديرية أمن دمياط،تحت الإشراف الميداني من اللواء فيصل دويدار - مدير أمن محافظة دمياط، بهدف إزالة التعديات على نهر النيل، في مركزي فارسكور والزرقا. عقد الدكتور رمضان طنطاوى - رئيس جامعة دمياط، مجلس الجامعة بجلسته رقم 59 بقاعة الاجتماعات بالإدارة العامة للجامعة، بحضور عمداء الكليات، وأمين عام الجامعة، والدكتور ممدوح صوفان، رئيس الجامعة السابق وعضو المجلس من الخارج، والمحاسب أسامة حفيلة، رئيس جمعية المستثمرين بدمياط الجديدة، ورئيس مجلس أمناء مدينة دمياط الجديدة وعضو المجلس من الخارج. كما أصدر الدكتور اسماعيل عبد الحميد طه ،محافظ دمياط، القرار رقم 261 ، لتشكيل مجلس إدارة لمستشفى السرو المركزى ،من مدير المستشفى وإداريها والمهتمين بالصحة من المجتمع المدنى والجمعيات الأهلية. و صرح الدكتور ابراهيم التداوي وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط ، اليوم الإثنين ،بإعتماد 12 مدرسة من الهيئة القومية لضمان الجودة والإعتماد . كما أعلن الدكتور رمضان طنطاوى رئيس جامعة دمياط ، فى تصريحات صحفيه له ،على موعد التشغيل التجريبي للمرحلة الأولى للإنشاءات بتاريخ 1/4/2016، وذلك تمهيداً للافتتاح النهائي للمرحلة الأولى.
