دشنت مجموعة من جماهير الاهلى هاشتاج عبر مواقع التواصل الاجتماعى فيس بوك حملة تحت عنوان "تطهير الاهلى" ، طالبت من خلالها بطرد ما اسمته "الجواسيس" داخل المنظومة الإعلامية للنادى. كما انتقدت الحملة مجلس محمود طاهر، بسبب اسناد منصب المستشار الاعلامى للنادى للصحفى أسامة خليل ، المعروف بانتماءه الزملكاوى، وغيره من الصحفيين المعروفين بإنتماءهم الأبيض ، الذين تم تعيينهم داخل المركز الاعلامى للاهلى مؤخراً، ليقوموا بنقل كواليس الفريق الأول للإعلام، مطالبين بإقالتهم.