تصدر هذا الأسبوع فيلم Cloclo قائمة أفضل عشرة أفلام في فرنسا محققاً أعلى الإيرادات ، وتدور أحداثه حول حياة المطرب الفرنسي كلود فرانسوا ، بداية من فترة شبابه التي قضاها في مدينة الاسكندرية ومغادرته مع عائلته إلى فرنسا ثم النجاح الذي حصل عليه من خلال العمل والمثابرة. وجاء في المرتبة الثانية فيلم Project X ، وتدور أحداثه حول ثلاثة طلاب يقررون تنظيم حفلة تخرجهم ، ولكن لا يوجد شئ يمكنهم من الاستعداد لهذه الحفلة التي يحضرون لها. فالإشاعة تنتشر سريعاً ، في الوقت الذي تنهار فيه أحلام بعضهم ويتعثر آخرون في نتائجهم الدراسية. واحتل المرتبة الثالثة فيلم John Carter ، وتدور أحداثه حول جون كارتر – الذي تعب من الحرب – يجد نفسه مُرسل في ظروف غامضة إلى كوكب المريخ ، ويتورط في صراع عنيف رغماً عنه ، ويُعيد اكتشاف إنسانيته في هذا العالم المختلف. وفي المرتبة الرابعة ، جاء فيلم Les Infidèles ، وتدور أحداثه حول عدم وفاء الرجال وأشكالها المختلفة من وجهة نظر سبعة مخرجين. بينما احتل المرتبة الخامسة فيلم La Dame en noir ، وتدور أحداثه في أوائل القرن العشرين حيث يتم إرسال محامي شاب أرمل ، آرثر كيبس ، إلى قرية معزولة بشمال انجلترا من أجل ترتيب شؤون سيدة عجوز توفيت مؤخراً. ومتجاهلاً تحذيرات أهالي القرية الذين يحاولون اقناعه بالعدول عن الذهاب إلى هناك ، يتوجه كيبس إلى المنزل المتهالك للسيدة المتوفاة ويشهد ظواهر غريبة ويرى امرأة ترتدي ملابس سوداء. وجاء في المرتبة السادسة فيلم 30° couleur ، وتدور أحداثه حول الطالب المجتهد باتريك الذي يغادر مسقط رأسه وهو يبلغ عشر سنوات من أجل الدراسة في فرنسا. وبعد ثلاثين عاماً ، يصبح باتريك مؤرخاً مشهوراً. واحتل المرتبة السابعة فيلم Chronicle ، وتدور أحداثه حول ثلاثة أصدقاء يعثرون على حجارة من خارج كوكب الأرض وتعطيهم قوى خارقة تغير حياتهم حتي أنها سمحت لهم بالسرقة. بينما جاء في المرتبة الثامنة فيلم Comme un chef ، وتدور أحداثه حول جاكي بانو – 32 عاماً – الذي يحب الطهي ولديه موهبة كبيرة ويحلم بالنجاح وامتلاك مطعم كبير. ولكن يضطر جاكي لقبول وظائف صغيرة بسبب ظروفه الاقتصادية. وتتطور الأحداث حينما يلتقي جاكي بأحد كبار الطهاة ، ألكسندر فوكلير ، والذي يتعرض للخطر بسبب المجموعة المالية التي تمتلك مطاعمه. واحتل المرتبة التاسعة فيلم 38 témoins ، وتدور أحداثه حول لويز التي تعود من رحلة عمل في الصين لتجد أن الشارع الذي تسكن فيه كان مسرحاً لجريمة. وعلى ما يبدو أنه لا يوجد شهود حيث كان الجميع نائمين. وأخيراً ، جاء في المرتبة الأخيرة فيلم Sécurité Rapprochée ، وتدور أحداثه عميل بوكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي أي ايه" الذي يأتي لمساعدة زميل سابق ، حيث أن منزله – الذي يخضع للحماية الأمنية المشددة – تكتشفه عصابة من القتلة.