ورود وبالونات وأعلام مصر في استقبال الطلاب بدمياط.. صور    الذهب يتأرجح بهدوء: تراجع بسيط في الأسعار وسط استقرار السوق المصري    أسعار الذهب اليوم وعيار 21 الآن مع بداية تعاملات السبت 21 سبتمبر 2024    محافظ أسيوط يواصل جولاته الميدانية لمتابعة رفع كافة مخلفات هدم المباني بجوار سور جامعة الأزهر    أسعار المأكولات البحرية والجمبري اليوم السبت 21-9-2024 في محافظة قنا    الإذاعة الإسرائيلية: خطة هجوم الضاحية تم إعدادها بشكل فوري بعد معلومات من مصدر موثوق    حزب الله: استشهاد 15 من كوادر الحزب في الغارة الإسرائيلية على بيروت    بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية بسريلانكا    بوتين يشكل لجنة لإمداد الجيش الروسي بالمتعاقدين    اليوم.. ليفربول يستضيف بورنموث من أجل تصحيح أوضاعه في البريميرليج    فيديو|بعد خسارة نهائي القرن.. هل يثأر الزمالك من الأهلي بالسوبر الأفريقي؟    الأهلي يستضيف جورماهيا الكيني في ليلة الاحتفال بلقب الدوري    ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز قبل الجولة الخامسة    استقبال الطلاب في مدارس الدقهلية بالشيكولاتة (صور)    حالة الطقس اليوم السبت 21-9-2024 في محافظة قنا    انخفاض جديد في درجات الحرارة.. الأرصاد تزف بشرى سارة لمحبي الشتاء    تعرف على الحالة المرورية بالقاهرة والجيزة اليوم    أسرار توت عنخ آمون.. زاهي حواس يتحدث عن مومياء نفرتيتي والكنوز المدفونة    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 21-9-2024    ما حكم تلف السلعة بعد تمام البيع وتركها أمانة عند البائع؟.. الإفتاء تجيب    وزير الخارجية: مصر تدعم جهود الحكومة الصومالية الفيدرالية الرامية لتحقيق الأمن ومكافحة الإرهاب    أسعار الفراخ البيضاء اليوم السبت 21-9-2024 في بورصة الدواجن والأسواق    اليوم العالمي للسلام.. كيف تساهم مصر في خفض التصعيد بإفريقيا والمنطقة؟    احتجزه في الحمام وضربه بالقلم.. القصة الكاملة لاعتداء نجل محمد رمضان على طفل    انطلاق العام الدراسي الجديد 2025.. والأعلام ترفرف أعلى المدارس    مأمورية خاصة .. ترحيل صلاح التيجاني من سرايا النيابة الي قسم إمبابة    استكمال محاكمة محاسبة في بنك لاتهامها باختلاس 2 مليون جنيه    عاجل.. فيفا يعلن منافسة الأهلي على 3 بطولات قارية في كأس إنتركونتيننتال    حبس متهم مفصول من الطريقة التيجانية بعد اتهامه بالتحرش بسيدة    ضبط 12شخصا من بينهم 3 مصابين في مشاجرتين بالبلينا وجهينة بسوهاج    رياضة ½ الليل| مواعيد الإنتركونتينتال.. فوز الزمالك.. تصنيف القطبين.. وإيهاب جلال الغائب الحاضر    فصل التيار الكهرباء عن ديرب نجم بالشرقية لأعمال الصيانة    مريم متسابقة ب«كاستنج»: زوجي دعمني للسفر إلى القاهرة لتحقيق حلمي في التمثيل    هاني فرحات: جمهور البحرين ذواق للطرب الأصيل.. وأنغام في قمة العطاء الفني    وفاة والدة اللواء محمود توفيق وزير الداخلية    عمرو أديب: بعض مشايخ الصوفية غير أسوياء و ليس لهم علاقة بالدين    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 21-9-2024    موعد إجازة 6 أكتوبر 2024 للموظفين والمدارس (9 أيام عطلات رسمية الشهر المقبل)    محامي يكشف مفاجآت في قضية اتهام صلاح التيجاني بالتحرش    الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تعزى وزير الداخلية فى وفاة والدته    عبد المنعم على دكة البدلاء| نيس يحقق فوزا كاسحًا على سانت إيتيان ب8 أهداف نظيفة    نائب محافظ المركزي المصري يعقد لقاءات مع أكثر من 35 مؤسسة مالية عالمية لاستعراض نجاحات السياسة النقدية.. فيديو وصور    فلسطين.. 44 شهيدا جراء قصف الاحتلال لعدة مناطق في قطاع غزة    "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".. أذكار تصفي الذهن وتحسن الحالة النفسية    «الإفتاء» توضح كيفية التخلص من الوسواس أثناء أداء الصلاة    وصلت بطعنات نافذة.. إنقاذ مريضة من الموت المحقق بمستشفى جامعة القناة    بدائل متاحة «على أد الإيد»| «ساندوتش المدرسة».. بسعر أقل وفائدة أكثر    وزير الثقافة بافتتاح ملتقى «أولادنا» لفنون ذوي القدرات الخاصة: سندعم المبدعين    أول ظهور لأحمد سعد وعلياء بسيوني معًا من حفل زفاف نجل بسمة وهبة    «التحالف الوطني» يواصل دعم الطلاب والأسر الأكثر احتياجا مع بداية العام الدراسي    ضائقة مادية.. توقعات برج الحمل اليوم 21 سبتمبر 2024    مستشفى قنا العام تسجل "صفر" فى قوائم انتظار القسطرة القلبية لأول مرة    عمرو أديب يطالب الحكومة بالكشف عن أسباب المرض الغامض في أسوان    ريم البارودي تنسحب من مسلسل «جوما» بطولة ميرفت أمين (تفاصيل)    جوميز: الأداء تحسن أمام الشرطة.. وأثق في لاعبي الزمالك قبل السوبر الأفريقي    تعليم الفيوم ينهي استعداداته لاستقبال رياض أطفال المحافظة.. صور    أكثر شيوعًا لدى كبار السن، أسباب وأعراض إعتام عدسة العين    آية الكرسي: درع الحماية اليومي وفضل قراءتها في الصباح والمساء    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر " توك شو " مفاجأة .. تمرد تدعم المرشح العسكري
نشر في الفجر يوم 06 - 10 - 2013


اعدها - حسام حربى

الفقرة الأولى . . " أهم عناوين الأخبار لهذا اليوم "


«تمرد» تدعو للنزول إلى الميادين للاحتفال بذكرى «نصر أكتوبر» ودعم الجيش


إصابة 9 شرطيين أثناء القبض على متهمين منتميين ل«القاعدة» بمطروح.


حبس المتحدث الإعلامي ل«الحرية والعدالة» 15 يومًا في أحداث «الحرس الجمهوري».


مسلحون يهاجمون استراحة كبار الزوار بالعريش دون وقوع إصابات.


غرق 350 فدانًا زراعات في انهيار حوض صرف صحي بسوهاج.


«اليسار» ينقسم حول إلغاء «العمال والفلاحين» فى الدستور.



الفقرة الثانية . . " أهم المداخلات في برامج اليوم "


برنامج " في الميدان " مداخلة اللواء احمد حلمي مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن

اكد أحمد حلمى أن لن يسمح لأحد ان يعكر صفو احتفال المصريين بالذكرى الأربعين على مرور حرب أكتوبر 73 حيث يوجد تامين كامل لوسائل المواصلات والمترو والاماكن التى سيتردد عليها المواطنون خلال الاحتفال .
وأضاف حلمى انه يتم بصورة يومية ضبط الخارجين والبؤر الإجرامية والإرهابية واليوم تم ضبط تاجر سلاح بحوزته قنابل وآربى جى لتورطه فى أحداث كرداسة .


برنامج " الحياة اليوم " مداخلة محب دوس أحد مؤسسي حركة تمرد

قال محب دوس، إنه هناك أكثر من رأى داخل الحركة حول ترشح الفريق السيسى وزير الدفاع لرئاسة الجمهورية، لافتا إلى أن الحركة تدعم كل من أراد الحفاظ على هيبة الدولة.
وأشار دوس إلى أن حركة تمرد ستدعم أى مرشح من المؤسسة العسكرية باعتبارها مؤسسة الربط والضبط، أو مؤسسة القضاء باعتباره الممثل للقانون، مشيراً إلى أن ترشح أى شخص من المؤسستين سيتمكن من تحويل البلد من دولة بلا قانون إلى دولة قوية تحترم القانون، على حد قوله.
وأضاف "دوس"، أنه هناك فريقان سيحتفلان بذكر انتصارات أكتوبر الأول يحتفل بانتصار 73 والثانى يحتفل باغتيال الرئيس الراحل "السادات"، مضيفاً "علينا دعم الفريق الأول والنزول لميدان التحرير للاحتفالات بالانتصار على إسرائيل فى 6 أكتوبر".



برنامج " 90 دقيقة " مداخلة مارجريت عازر أمين عام حزب المصريين الأحرار

قالت مارجريت عازر تعليقا على خطاب الرئيس المؤقت عدلي منصور اليوم بمناسبة انتصارات السادس من أكتوبر "أن الخطاب كان رائعاً ، فالمصريون منذ فترة طويلة لم يستمعوا إلى خطابات تشع أمل ومستقبل ، فمنذ فترة نستمع إلى خطابات هزلية كنا نسمعها من الرئيس المعزول محمد مرسي، ولكن هذا الخطاب يجمع شمل المصريين مرة آخرى .
وتابعت عازر .. قد تحدث الرئيس عن دستور مصر ، وهذه قضية تهم الشارع المصرى ، فنحن نريد دستور دولة يعبر عن كل فئات المجتمع وأطيافه ، وتحدث عن المراة والشباب والوحدة الوطنية وهذا الامل الذى يجب أن يكون فى الشارع المصرى.
وأضافت كان فى الخطاب قضايا عديدة تهم الشارع المصرى ، فتحدث عن الانتخابات الرئاسية البرلمانية وتنفيذ خارطة الطريق.



مداخلة محافظ الاسكندرية اللواء طارق المهدي

علق طارق المهدى ، على هتاف طلاب الإخوان ضده قائلاً" إن الطلاب هتفوا يسقط يسقط حكم العسكر ، وهذا هتاف سخيف وقديم ، وقاموا برفع إشارة رابعة ، وهم عشرة طلاب فقط.
وتابع المهدي انه قال لهم أريد ان أسمعكم ولكن أتضح انهم يحفظون نشيد ويرددونه فقط ، مضيفاً وما أزعجنى انهم بنات فى سن 17 أو 18 عاماً ، ولم يعطوا لأنفسهم فرصة لكى يسمعوا ، فهم أبناء صغار يتحدثون بهذه الطريقة ورافضين أن يتحدثوا او يسمعوا ، فالواضح انهم يأدون مهمة معينة ويغلقون عقولهم.



الفقرة الثالثة . . " أهم تصريحات الضيوف في برامج اليوم"


برنامج " أخر النهار " مع محمود سعد على قناة النهار

ضيف حلقة اليوم ... الدكتور مصطفى حجازي مستشار الرئيس للشئون السياسية

قال مصطفى حجازي، إن المصريين بعد 30 يونيو أصبح لديهم جزء كبير من الوحدة ويطالبون بحياة أفضل ويدركون جيدا من هو العدو.
وتابع حجازي أن دولة المماليك الأولى انتهت بعد 25 يناير والثانية لم تستمر أكثر من عام، مضيفا أنه لن يقبل بأحد يمارس إرهاب على الشعب المصري.
وأضاف حجازي، أن هناك احتياجات لكفاءات حقيقية تنتقل إلى مواقع الإدارة، فالمحليات تحتاج إلى أصحاب الكفاءات الحقيقية ولذلك نسبة الشباب بها ستتجاوز ال"25%".
وقال مصطفى حجازي إن المشروع القومي لمصر هو أن ننقل مصر من نقطة إلى نقطة أخرى بمعنى أن ننقلها إلى الطاقة النووية السلمية بحيث يكون هناك أمن طاقة لمصر.
وأكد حجازي أن الأمر يخضع لدراسات وأي تنمية في مصر ستكون وفقا لدراسات علمية موضوعية تراعي الأبعاد البيئية ولافتا أن البدء في أي مشروع طويل الأمد لابد أن يبدأ الآن.
وأشار حجازي أنه خلال حرب أكتوبر كانت الرؤية هي "النصر" في كل الأحوال وكانت البلاد تحتاج لمجند كفؤ لذلك تم تجنيد الحاصلين على المؤهلات العليا كي يتمكنوا من التعامل بفكر مع الأجهزة والمعدات الحديثة .
وقال حجازي، إن الدراسات العلمية هي التي ستوجه المشروعات القومية خلال الفترة المقبلة، وليست «المزايدات السياسية»، حسب وصفه، مؤكدًا أن «مصر في لحظة حرب أشبه بحالة 73».
وأضاف «حجازي»، أن «المشروع القومي لمصر هو أن ننقل مصر من نقطة إلى نقطة أخرى بمعنى أن ننقلها إلى الطاقة النووية السلمية بحيث يكون هناك أمن طاقة لمصر».
وأكد حجازي ان مصر لديها تحدٍ كبير، ويتمثل تحديد أماكن الكفاءات الوطنية التي ستقوم بتشكيل رؤى النهوض، موضحًا أن «الدولة تمر بحرب استنزاف الآن، وحرب ك73».
وتابع: «خلال حرب أكتوبر كانت الرؤية هي (النصر) في كل الأحوال وكانت البلاد تحتاج لمجند كفؤ لذلك تم تجنيد الحاصلين على المؤهلات العليا كي يتمكنوا من التعامل بفكر مع الأجهزة والمعدات الحديثة».
وأوضح «حجازي» أن «التيار الرئيسي هو الذي حقق النجاح ثورتي 25 يناير و30 يونيو، وهم من علموا الشعب كيفية الاحتجاج وإزاحة من لا نريد».



برنامج " العاشرة مساءاً " مع وائل الابراشي على قناة دريم

حوار خاص مع رجل الاعمال المهندس نجيب ساويرس

قال المهندس نجيب ساويرس، إنه ضد فكرة الإقصاء لأي فصيل سياسي مصري بما فيهم جماعة الإخوان، مرحبا بوجودهم سياسيا شريطة تخلي بعضهم عن العنف والإرهاب، مؤكدا انه حال عملهم وفق القانون والدستور مرحب به.
وأكد ساويرس، أن الإخوان بعضهم يحمل السلاح وبعضهم بريء من الدماء، وأنه لا توجد مصالحة مع أي ممن تلوثت يداه بالدماء.
وأشار ساويرس إلى أن الإخوان يجب أن يتعلموا من أخطائهم وإلا فإنهم سيقصون أنفسهم، وأن المصريين خرجوا ضد الإخوان بسبب إقصائهم لباقي الفصائل المدنية، مضيفا، "ليس من الإنصاف أن نقصيهم إذا التزموا بالقانون والدستور وابتعدوا عن العمل السري".
وأضاف ساويرس، "إذا حمل الإخوان السلاح سوف نواجهه بالسلاح عن طريق الشرطة والجيش، ولابد أن يتخلى بعضهم عن استخدام العنف والعودة إلى العمل السياسي شرط الالتزام بالقانون والدستور".
وقال ساويرس، إن هناك عدة سلبيات في الدستور الجديد يجب تغييرها، وعلى رأسها أن يحد من صلاحيات الرئيس، وعودة مجلس الشورى ليس له معنى، مؤكدا عدم ارتياحه للدستور.
وأوضح ساويرس، أن السيسي استطاع أن يثبت أنه قائد وذلك باتخاذه عدة قرارات قيادية تثبت حبه للشعب المصري، مؤكدا أنه يرحب بترشيحه كرئيس للجمهورية، مؤكدا أن به جميع السمات البطولية والقيادية، مضيفا "الشعب يحب السيسي ويرحب به كرئيس وأنا منهم".
قال ساويرس، إن الأمريكان كانوا حلفاء مبارك، ثم التفوا حول الإخوان، والآن تركوهم، مضيفا "الأمريكان دائما مع الكسبان".
وأكد ساويرس، أنه لم يخف اتصالاته بالأمريكان أثناء حكم الرئيس المعزول محمد مرسي.
وحول مطالبته بالإفراج عن الرئيس المعزول عقب 30 يونيو، قال إنه طالب بالإفراج عنه إذا لم يكن متهم بأي قضية، مشيرا إلى أنه الآن لم يعد يطالب بالإفراج عنه في ظل اتهامه بعدة قضايا، إلا إذا قال القضاء كلمته وحكم ببراءته.
وأكد أيضا أنه يجب الإفراج عن مبارك، والانتباه إلى بناء الدولة، وعدم الإصرار على الانتقام، مشيرا إلى أنه يكفي ما حدث لمبارك ولأبنائه منذ 25 يناير وحتى الآن، مؤكدا أنه يرى أن الكثير من رموز النظام السابق والمحتجزين على ذمة قضايا "أبرياء من هذه التهم".



برنامج " البلد اليوم " مع رولا خرسا على قناة صدى البلد

ضيف حلقة اليوم .. " احمد ابو الغيط وزير الخارجية الأسبق

أكد احمد أبو الغيط أن الاحساس بنصر اكتوبر هذا العام احساس جميل ومختلف عن الاعوام السابقة وذلك لمرور 40 عاما على نصر أكتوبر 73، مشيرا إلى أنه انتصار عظيم جاء بعد هزيمة لم يحارب فيها الجيش أثناء 67 مشيرا إلى أنه عمل مع جهاز المخابرات ضد إسرائيل منذ عام 69 وحتى 1972.
واضاف أبو الغيط ان إسرائيل اخترقت معظم الأجهزة والحركات والجماعات الفلسطينية ولكنه لا يعتقد ان يكون الرئيس الأسبق حسنى مبارك قد قال إن الذى سرب خبر الحرب على إسرائيل هو الزعيم الفلسطينى ياسر عرفات فهذا غير صحيح ولا يمكن ان يقوله الرئيس الاسبق حسنى مبارك .
وأشار أبو الغيط إلى أن الفريق سعد الدين الشاذلى لم يكن يرغب فى إنشاء قواعد عسكرية أمريكية فى مصر كما تردد، مؤكدا أن الرئيس مبارك كان واضحا فى هذا الموضوع حيث لم يسمح بأى تواجد أجنبى على أرض مصر وذلك لأن المصريين لديهم قدسية تقضى بعدم تواجد قوات أجنبية على أرض مصر.
واوضح أبو الغيط أن القوات المسلحة أخرجت قادة من العظماء فالرئيس السادات كان له فكر محدد بأن مصر ستدخل الحرب مع إسرائيل بمعركة عسكرية كبرى وتحتل جزءا من الأراضى من أجل ان يفرض على إسرائيل وامريكا التفاوض بشكل سلمى لاسترداد الأراضى وفى حال رفض أمريكا واسرائيل ذلك ستكون مصر متواجدة على الأرض وتكمل المعركة.
وتابع "أن القذفة الأولى للمدفعية فى حرب أكتوبر كلفتنا 200 مليون جنيه استرلينى كما أن قوات الصاعقة والمظلات تصدت لتقدم القوات الإسرائيلية أثناء فترة وقف إطلاق النار كما ان الجيش المصرى أعد لعملية عسكرية اسمها "شامل" لتدمير القوات الاسرائيلية فى الثغرة".
وقال أحمد أبو الغيط إن الرئيس السادات أشرك كل أقطاب السلطة في مصر في مؤتمر مصغر من أجل أخذ المشورة في خوض حرب أكتوبر مشيرا أن الرئيس السادات قال لهم إن مستشار الأمن القومي حافظ اسماعيل أخبره بعد لقاءاته مع كسينجر أن إسرائيل ترفض أي تسوية سلمية للوضع في سيناء.
وتابع أبو الغيط ان التهدئة العسكرية بين الاتحاد السوفيتي وأمريكا جعلت الحصول على السلاح السوفيتي أمر في غاية الصعوبة موضحا أن الرئيس السادات أخبرهم في ذلك الاجتماع أن الحرب أقل ثمنا من ضياعنا اقتصاديا ونفسيا .
وأشار أبو الغيط أن وزارة التموين والمخزون الاستراتيجي كانا يعانيان من نقص شديد لافتا أن وزير التموين لم يكن يعلم أن القوات المسلحة درست كل شيء وكل مخاطر إدارة الصراع .
وقال أحمد أبو الغيط انه اطلع على محضر اجتماع اتخاذ قرار حرب أكتوبر 1973 حين كان يعمل ضمن فريق مستشار الأمن القومي للرئيس السادات حافظ اسماعيل.
وأكد أبو الغيط أن الاتحاد السوفيتي كان ينصح الرئيس السادات بعدم الخوض في معركة تحرير الأرض مشيرا أن الرئيس السادات أجاب السفير السوفيتي في القاهرة أن مصر ستحارب لأنها لاتقبل التواطؤ الدولي الحادث من أجل بقاء الوضع على ما هو عليه.ولفت أبو الغيط أن مستشار الأمن القومي "حافظ اسماعيل" نقلهم لمواقع تبادلية يوم الخامس من أكتوبر من أجل بداية الحرب مشيرا أن الدكتور عبد الهادي مخلوف أعطاه ورقتين كي يصورهما وكان بها الأسماء الكودية لرجال الدولة أثناء الحرب مثلا "خالد بن الوليد" و"عباس بن فرناس" وكل النخبة العربية كان لها اسم كودي أو رقم فمثلا ..17 و19 أرقام لكل القادة بتوزيع رقمي .



برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة

ضيف حلقة اليوم .. جودة عبد الخالق وزير التضامن الاجتماعي الأسبق

هاجم جودة عبد الخالق، وزارة حازم الببلاوي، لفشلها في تحسين مستوى معيشة المواطن المصري- حسب قوله- وحذر من أن يكون له عواقب وخيمة على الجانب السياسي والاقتصادي أيضاً، خاصة أن مشكلة ارتفاع أسعار السلع سببها تجار الجملة، والحكومة تفتقد القدرة على التعامل مع محتكري السلع الغذائية حتى الآن بل لا تبتكر أدوات لمواجهة مبرر العرض والطلب، فلا يوجد شيء اسمه اقتصاد السوق الحر في أي دولة في العالم بل الدولة تتدخل لضبط الأسعار.
وضرب عبدالخالق مثالاً بسلعة الأرز حيث أوضح أن أعتى مجموعات مصالح في مصر هُم تجار الأرز التي تتعامل مع وزارة التضامن الاجتماعي، حيث يتحكم بسعر السوق خمس شركات فقط موضحاً أنه أثناء فترة ولايته وزارة التضامن الاجتماعي قام بمواجهتهم ببيع الأرز بعد شراءه من الفلاحين من أجل خفض السعر في السوق، بالتالي لابد من أن يكون هناك إعادة تفكير جذرية وانقطاع عن الماضي الموروث في التعامل مع الاقتصاد الوطني.

وقال عبد الخالق، إنه يجب علينا استحضار روح نصر أكتوبر في ضبط الأسواق وأسعار السلع والتخلى عن مفهوم الدولة الرخوة، وأن يطبق القانون على الجميع.
وأشار إلى أنه بعد ثورتى 25 يناير و30 يونيو تحول الشعب المصرى من رعايا إلى مواطنين ومن حقهم الاحتفال بنصر أكتوبر.
من ناحية أخرى اعترض على دعوة أنصار الرئيس محمد مرسي للتظاهر، يوم 6 أكتوبر ضد الجيش واصفا ًذلك ب ''السخافة'' لأن أعز مناسبة للمصريين هي ذكرى انتصار أكتوبر 73، ولا يمكن أن يتم اتخاذ المؤسسة العسكرية كخصم سياسي لأنه الجيش الذي يدافع عن الوطن، لافتاً النظر إلى أن مظاهرات 30 يونيو تعبر عن إرادة الشعب وما يُقال عن شرعية الصندوق فهو ليس ''شيك على بياض'' حيث سقطت بنزول المصريين.



برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي

حوار خاص مع السيدة جيهان السادات زوجة الزعيم الراحل انو السادات ونجلها المهندس جمال السادات

قالت جيهان السادات إنها تعيش في بيتها منذ عام 1970 وقت أن كان الرئيس السادات نائبًا لرئيس الجمهورية، موضحة أنها غيّرت في بعض حجرات البيت بحيث أصبحت حجرة السُفرة هي حجرة الصالون.
وأوضحت جيهان السادات أن الرئيس السادات كان ينام وبجواره المسدس فوق "الكومودينو" قبل 15 مايو "ثورة التصحيح"، كما أن ابنها جمال كان يجلس على السلم أمام البيت كي يدافع عن أبيه ويحميه، مُضيفة أن الرئيس استمع للمؤامرة التي كانت تنوي مراكز القوى أن تقوم بها ووقتها حضر إليه أشرف مروان وأخبره بها وأنهم منعوه من الخروج وأبلغ الرئيس أنهم ينتوون الاستقالة فقال "السادات": سهّلوا علىّ المهمة.
قالت جيهان السادات، إنها لم تعلم بقرار الحرب إلا عندما أخبرها الرئيس أن تجهز له حقيبته قبل الحرب بيوم، خاصة بعد أن علمت أنه سوف يبيت خارج المنزل وأنه أخبرها أن ترسل الأولاد إلى المدرسة، مشيرة إلى أنها كانت تزغرد له كل احتفال بانتصار أكتوبر والجيران كانوا يردون عليها بالزغاريد.
وأوضحت جيهان بمناسبة مرور 40 عاما على ذكرى نصر أكتوبر أن الرئيس السادات علم من خلالها خبر موت أخيه عاطف السادات في قصر الطاهرة بعد أن انتقلت العائلة للعيش معه في القصر، وقالت له الخبر ورد عليها الرئيس السادات "كلهم أولادي.. وعشان مصر.. لازم نضحّي كلنا" على الرغم من أنه كان أغلى عليه من نفسه.
بينما أكد جمال السادات أنه ذهب للمدرسة في ذلك اليوم ولم يعلم بأمر الحرب إلا من الراديو في السيارة وأنه اصر في ذلك اليوم أن يذهب لأبيه في قصر الطاهرة حيث كان يتحرك والده من الطاهرة ومراكز القيادة الأخرى.وأكد "جمال" أنه لم يكن أحد من أبناء الرئيس يرغب في أن يكون أقل من المستوى المطلوب منه كي يرفعوا من الروح المعنوية للرئيس.
وتابع السادات أن أسعد لحظات حياته في هذا البيت كانت عندما أعلنت مصر انتصارها في حرب أكتوبر، مؤكدًا أن الرئيس الوالد علمه السباحة وركوب الخيل والرماية وعن أكثر لحظات القلق قال إنها كانت في ثورة التصحيح في 15 مايو 1971.ولفت "جمال" إلى أن أقرب نقطة حراسة للحرس الجمهوري كانت بالجزيرة بعيدة عن المنزل بالجيزة، ولم يكن يحرس البيت سوى الحرس الشخصي .

إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله ...


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.