{ خبر اليوم } ... اضطرت هيئة السكة الحديد إلى حجز القطارات المتجهة من القاهرة الى اسوان والعكس بسبب توقف الحركة نتيجة اندلاع حريق محدود فى جرار قطار رقم 725 القادم من سوهاج فى اتجاه للقاهرة.
أهم العناوين لهذا اليوم ...
· ثابت : صمت الرئاسة عما حدث في رفح في رمضان شجع على القيام بأعمال إرهابية تجاه الجيش.
· محمد عبد الفضيل شوشة : ما يحدث في سيناء ليس وليد اللحظة.
· طلعت موسى : لا تفاوض مع الإرهابيين.
برنامج " الشعب يريد " مع أحمد موسى على قناة الشعب
ضيف حلقة اليوم ... المهندس أشرف ثابت عضو المكتب التنفيذي لحزب النور
أكد أشرف ثابت، أن قضية خطف الجنود ال7 بسيناء هى قضية أمنية من الدرجه الاولى والتى تحتاج إلى معلومات استخباراتية من أجهزة مختلفة تقدم إلى من بيده القرار مشددا إلى أن الأحزاب ليس لها دور فى هذا الأمر. واشار ثابت الى إن الفريق عبد الفتاح السيسي من أكفأ رجال القوات المسلحة ،ويتمتع بروح القائد الذي يخاف على وطنه ، وتاريخه السابق كمدير للمخابرات الحربية يعطيه ميزة لتولى منصب وزير الدفاع في فترة ملتهبة في المنطقة ككل. وأن المؤسسة العسكرية لدورها المنوط بها للدفاع عن الوطن ، تحتاج إلي عدم العبث بها ، لافتا أن أي تغيير في قيادة القوات المسلحة لابد أن يكون له أسبابه القوية . واشار ثابت الى ان الخيار العسكري قد يكون الأفضل أو التفاوض الأفضل ولكن الرئيس هو صاحب القرار الحاسم طبقا لما يقدم له من تقارير. ونفى ثابت أن يتم إرجاء الحل لشهور لأن ذلك سوف يؤدي لكارثة لافتا ان معنى ذلك أنه لايوجد قرار داخل الرئاسة مضيفا أنه لايوجد تكهنات حول موعد إتمام عملية عسكرية ولكنه يتوقع ان تكو قريبة أو يكون هناك حل تفاوضي سريع. وقال أشرف ثابت أن صمت وتجاهل الرئاسة عما حدث في رفح في رمضان شجع على القايم بأعمال إجرامية أخرى . وطالب بضرورة وضع حلول لأبناء سيناء في أزمة تملك الأراضى وهي من أكبر المشاكل التي يعانون منها مطالبا بتقنين أوضاعهم كذلك طالب بتعديل معاهدة كامب ديفيد، والتى سببت بلا شك في الانفلات الأمني الواقع بالمنطقة وهو الذي أدى إلى تفاقم الأزمة. وأضاف ثابت أنه لابد من دراسة المشاكل المتواجدة بسيناء وعلاجها، خاصة بعد تفاقم الأمور بخطف الجنود مضيفا أن الجماعات التكفيرية متواجدة بالمنطقة بسبب الانفلات الأمني.
برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي
ضيوف حلقة اليوم اللواء محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء الأسبق + اللواء طلعت موسى، المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية العليا
· قال محمد عبد الفضيل شوشة، أن عائلة أبوشيتة لها تاريخ عريق، وأحمد أبوشيته المتهم ينتمي لقبيلة الفواخرية، مشيرا إلى أن أبوشيتة عائلة وليست قبيلة في سيناء، وانحراف فرد لا يعنى إطلاق غضبنا على العائلة. وأضاف أن الإرهاب في سيناء بدأ بتهديد أشخاص باللجوء لإسرائيل، وتهاون الدولة بدأ بخطوة التفاوض مع مختطفي الجنود، مشيرا إلى أن الحادث ارهابى وليس اختطاف، ويجب القضاء على كافة العناصر الإرهابية بسيناء. و أشار اللواء «محمد عبدالفضيل شوشة» إلى أنه يرفض النغمة التي تتردد بوسائل الإعلام بعدم تعريض الجيش للدخول إلى سيناء وأن رصيده لدى القبائل قد يفقد، مؤكدا أن إغلاق الأنفاق والمداخل لرفح الحل قصير المدى لاسترداد الأمن في سيناء. و أكد عبد الفضيل شوشة أن ما يحدث في سيناء ليس وليد اللحظة، ومشيرًا إلى وجود عدد كبير من البؤر الإرهابية في سيناء. وأضاف شوشة أكد على ضرورة استغلال الظروف الحالية للقضاء على كل العناصر الإرهابية في سيناء، وعدم الاكتفاء بتحرير الجنود المختطفين، مشددًا على ترحيب الرأي العام لكل قبائل سيناء بتدخل الدولة للتصدي لما يحدث هناك ". وعن تاريخ "البؤر الإرهابية" في سيناء، قال "شوشة" بداية الإرهاب في سيناء، تعود إلى تشكيل من بعض الأفراد من القبائل السيناوية الذين تجمعوا في 2006، وصمموا على دخول إسرائيل، موضحًا أن ما قامت به الدولة حينها من استهتار هو السبب في استمرار مثل هذه العناصر وتكاثرها. · بينما أكد الضيف الثاني في حلقة اليوم طلعت موسى أن الدستور الجديد به مادة تنص على إنشاء مجلس الأمن القومى، والتى تحل مشكلة آلية التعامل فى الوضع الذى نعيشه، وهى المادة 193 فى الفصل الخامس بالدستور. وأضاف موسى أن الأسلوب الأفضل لإدارة الأزمات يقتضى جمع مجلس الأمن القومى لاتخاذ القرار، إما بتشكيل طاقم لإدارة الأزمة، والتعامل معها طبقا لخصائصها ب3 أشياء، التفاوضى أو الإكراهى أو التساومى الإكراهى. وأشار إلى أنه لا تفاوض مع الإرهابيين، لأن بنجاح تفاوض فى تحقيق المطالب، سيتم تكرار العملية مرات أخرى، موضحا أنه ليس مطلوبا التعامل مع الخاطفين بعملية عسكرية، لافتا إلى أن التفاوض يتم عندما تكون الأزمة معقدة وبها أكثر من طرف.
برنامج " اخر النهار " مع خالد صلاح على قناة النهار
ضيف حلقة اليوم ... المحامي والفقيه القانوني رجائي عطية
قال رجائي عطية أنه كتب من قبل سلسلة مقالات بعنوان «توابع الفوضى» والتي تناولت أبعاد الفوضى التي بدأت بعد أن أصدر الرئيس محمد مرسي مجموعة من قرارات العفو عن بعض المسجونين والمعتقلين والمحكوم عليهم عسكريا، مشيرا إلى أنه حينما سمع بقرار الرئيس بالإفراج عن 27 شخص طلب من أحد أصدقائه أن يأتي له بالجريدة الرسمية ليعرف من هم المفرج عنهم، ثم اكتشف أن قرار العفو يضم 500 ورقة كلها أسماء للمعفو عنهم وكان من بينهم أشخاص ارتكبوا جرائم لا يمكن أن تمر ولا يمكن السكوت عنها. وأضاف أن التحقيقات التي لحقت مقتل الجنود المصريين برفح في شهر رمضان أثبتت أن عدد ممن قاموا بتلك العملية وتم قتلهم خلال حملات الجيش في سيناء كان ممن شملتهم قرارات العفو، مشيرا إلى أن ذلك يفتح باب التساؤل لتحليل مدى العلاقة بين النظام الحاكم في مصر حاليا وبعض الجماعات الموجودة في سيناء، وبالتأكيد هم من قام البعض الآخر منهم باختطاف الجنود المصريين الأسبوع الماضي. وأشار عطية إلى أنه بالرغم من حالة الحزن والغضب التي تنتاب الشعب المصري بسبب مقتل الجنود في سيناء إلا أنه لا يجب علينا أن نطالب مؤسسات الدولة أو السلطة الحاكمة بأن تعلن عن كل خططها لحل هذه المشكلة لأن هناك قوات عسكرية تتأهب للتحرك في أي وقت، مؤكدا في الوقت ذاته بأنه من الضروري أن نفهم طبيعة العلاقات والاتفاقات بين الإخوان المسلمين وحركة حماس وإسرائيل والولايات المتحدة وعلاقة قطر بكل ذلك، مشيرا إلى أنه من المعروف أن هناك رغبة لدى كل تلك الأطراف لإجراء عمليات تهجير وتسكين لأهالي قطاع غزة في سيناء. و انتقد عطية العفو الذى أصدره الرئيس مرسى عن بعض القيادات الإسلامية، والتى كان من ضمنها أشخاص محكوم عليهم فى قضايا أمنية، منتقدًا أيضا تبريرات محامى الإخوان بأن هذا العفو كان من ضمن الوعود الانتخابية التى أطلقها الرئيس مرسى فى برنامجه الانتخابى. وكشف عطية عن أن هناك تنسيقا عاما بين الأمريكان وحماس والإخوان وإسرائيل، مؤكدًا أن من ضمن التصورات التى نراها هى التهجير أهالى غزة إلى سيناء، واصفا تعامل الإدارة المصرية مع قضية الإنفاق ب"الحول"، مضيفًا: "هناك دوافع لذلك الحول والمفترض أن تكون القرارات السياسية مدروسة. وانتقد عطية تعامل الأنظمة الحاكمة مع بدو سيناء، قائًلا: "لم نتعلم من إسرائيل فى إقامة علاقات طيبة مع البدو، واستلمنا سيناء استلاما مكبلا، وهناك قيود على حركة الجيش هناك، لافتًا إلى أن من ضمن توابع اتفاقية كامب ديفيد انتقال ملف سيناء من الجيش إلى الشرطة واصفًا إياه بالخطأ الفاحش، مطالبا بإعادة وضع تصور للأزمات التى تواجه سيناء. و أكد عطية، المحامى والمفكر الإسلامى والسياسى، أن المسئول عما يجرى من أحداث وصاحب القرار هو مكتب الإرشاد، وليس الرئيس محمد مرسى، مشيرًا إلى أن هناك مسائل متشابكة صنعت تراكمات أوصلتنا أننا أصبحنا أمام بناء من خزف كله باطل، بداية من الإعلان الدستورى. وأضاف عطية أن مجلس الشورى مقضى حتما ببطلانه، لأنه شكل بذات القانون، الذى قضى بعدم دستورية، مضيفًا أن ما سار على مجلس الشعب سار بالضرورة على مجلس الشورى، متهمًا الإخوان بأنهم يقومون بتجهيز الملعب بضرب الصحافة والإعلام "علشان لما يشتغلوا يلاقوا اللى يخّدم عليهم". وأضاف أن السلطة القضائية مستهدفة، وقانون السلطة القضائية ليس من الأمور الطارئة، وهذا القانون من القوانين المكملة للدستور ويتعين عرضه على مجلس النواب وعرضه على مجلس الشورى، وهذا غير متوفر الآن.
إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم .. انتظروناو جولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو .
