قال النائب محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب السابق , أنه كان ذاهباً الى أمام مسجد رابعة العدوية للتأكد من وجود شباب الإخوان المسلمين , ولكنه فوجىء بالإعتداء عليه وضبره ضرب " مبرح " .
وأضاف أبو حامد قائلاً " : لم أرفع سلاحي المرخص ضد أي شخص ولم أصدم أي شخص لان سرعة العربية في هذه المنطقة بطيئة " , مؤكداً أنه واجه عدد كبير من البشر قائلين له " كافر ومرتد وعميل "
وقال " قالوا لي ياكلب كان ممكن نموتك ومرسي دا سيدك ولا تتطاول عليه , هنموتك بس الرئيس عيزك حى ، وأنقذني شباب مراسلين قنوات فضائية" .