وزعت وزارة الداخلية عددا من الشرطة النسائية على جميع اللجان وذلك لتفتيش السيدات والسيدات المنتقبات والكشف عن هويتهن. بينما تحمل الشرطيات على عاتقها عبء مساعدة السيدات كبار السن حيث ظهرت فى لجنة مدرسة العبور بالشرابية إحدى الشرطيات وهى تساعد السيدة العجوز إلى الوصول إلى لجنتها داخل المدرسة لتمكينها من الإدلاء بصوتها.