استنكر العديد من النشطاء السياسيين إستقالة الدكتور محمد البرادعى من منصبه كنائب للرئيس للشئون الدولية معتبرين موقفه شق للصف الثورى وتهربا من المسئولية عن حماية الوطن وقال الصحفى عبد الله كمال على حسابه على تويتر : وبينما الجنود في الميدان..والقادة علي خط النار..والبلد تدفع الدم من اجل الاستقرار..استقال المسئول وقرراعلان الفرار... رااااااجل يا برادعي وقالت الإعلامية بثينه كامل على حسابها على تويتر : هل استقال البرادعي لانه لم يستطع ان يمنع الاخوان من حرق الكنائس وقتل المسيحيين ؟ وهاجمه البرلمانى السابق محمد ابو حامد على حسابه على تويتر : أي محاولة من البرادعي للتنظير في المستقبل سوف تواجه من الشعب بالأحذية بعد أن تخلى عن مصر في حالة الحرب التي تمر بها الآن في مواجهة الإرهاب واستنكر الناشط السياسى حازم عبد العظيم الاستقالة ووجه تساؤل للدكتور البرادعي وقال : ماذا تعني استقالتك ؟ هل تريد اظهار انك أكثر انسانية من الجميع؟ هل تدافع عن سلميين ونحن موهومين ؟ما هي رسالتك ولمن يا دكتور؟