أعلنت السلطات البرازيلية، عن مقتل رجل بالقرب من مقر حملة انتخابية في ساو باولو، خاصة ب حليف مقرب من الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو ، بعد أن تسبب صوت إطلاق نار في توقف الحدث السياسي. وقال المرشح لمنصب حاكم ساو باولو، تارسيسيو فريتاس، إن الحادث لا علاقة له على ما يبدو بحملته الانتخابية، ولم تكن هناك بوادر أولية لدوافع سياسية. وأشار مسؤولون إلى أن الرجل قتل بالقرب من الحدث الذي وقع في حي بارايسوبوليس بالمدينة، لكن لم يعطوا مزيدا من التفاصيل عن هويته. وقال وزير الأمن العام في ساو باولو جواو كاميلو كامبوس إن المعلومات الأولية تشير إلى أنه لم يكن هناك هجوم يستهدف فريتاس، على الرغم من أن المحققين لم يستبعدوا أي احتمالات. البرازيل تغرم شركة آبل 19 مليون دولار لبيع آيفون بدون شاحن تحدث مرة من كل 80 ألفا|ولادة توأم تثير حيرة الأطباء في البرازيل يأتي هذا الذعر، وسط موسم انتخابي متوتر في البرازيل، حيث كثفت الحملات الرئاسية الإجراءات الأمنية وسط تصاعد موجة العنف السياسي. وكان فريتاس ، الذي شغل سابقًا منصب وزير البنية التحتية لبولسونارو ، تقدمًا قويًا في الجولة الأولى من سباق حاكم ساو باولو على حليف منافسه الرئاسي اليساري لويز إيناسيو لولا دا سيلفا. كلا السباقين يذهبان إلى جولة الإعادة في 30 أكتوبر بعد وقت قصير من سماع الطلقات ، قال فريتاس على تويتر إنه تعرض للهجوم من قبل المجرمين في محاولة للترهيب ، على الرغم من أنه قال لاحقًا إنه يعتقد أن الحادث لا علاقة له بحملته. وقال: 'بادئ ذي بدء ، نحن جميعا بخير. خلال زيارة لمحور الجامعة الأول في بارايسوبوليس ، هاجمنا مجرمون' ، مضيفا أن الشرطة استجابت بسرعة. وكتب في تغريدته: 'قتل مجرم بالرصاص. نحن نبحث في تفاصيل الوضع'. وأضاف في مؤتمر صحفي في وقت لاحق يوم الاثنين: 'ليس لها علاقة بقضية انتخابية ؛ إنها قضية إقليمية هنا في الأحياء الفقيرة في المجتمعات المحلية في ولاية ساو باولو'. في مؤتمر صحفي في برازيليا ، قال الرئيس بولسونارو إنه سواء كان فريتاس هدفًا لهجوم أم لا؛ فقد أظهر الحادث أنه بحاجة إلى مزيد من الاهتمام بسلامته.
