طرح الفنان راغب علامة فيديو كليب أغنيته الجديدة "تعاليلي" عبر قناته على موقع يوتيوب منذ قليل، وهي من كلمات أحمد عاطف، وألحان أحمد الزعيم، وتوزيع توما، والفيديو كليب من إخراج زياد خوري. وشارك راغب علامة متابعيه جزءا من الفيديو كليب عبر انستجرام، وعلق عليه قائلا:"تعاليلي هي قصّة حب بين كلّ عاشقَيْن جمعهم لقاء بدون موعد، اشتعل معه الحب من أوّل نظرة سحرت الحبيب بجمال حبيبته، عبّر لها عن حبّه وشغفه، فما رأت عينه أجمل منها، ولم يغلبه أحد بالحب الا هذه الانسانة التي نوّرت حياته، فقرّر يطلب يدها قدّام كلّ الناس وتكون شريكة حياته وعمره وحكاياته". ويستعد النجم راغب علامة لإحياء حفل غنائي ضخم يوم 12 من شهر يونيو المقبل في أحد الفنادق الكبري بالتجمع الخامس لصالح إحدى الشركات العقارية من تنظيم وليد منصور ومن المتوقع أن يشهد الحفل عدد كبير من الحضور. ويقدم راغب علامة خلال الحفل مجموعة من أغانيه التي تلاقي تفاعلا من كل محبيه وعشاقه مثل "قلبي عشقها، اللي باعنا، ممكن ازعلك، الحب الكبير، انا اسمي حبيبك" وغيرها من الأغاني. يحتفل الفنان راغب علامة اليوم بعيد ميلاده وهو أحد المطربين الذين قدموا تلعديد من الأعمال الفنية التى ظلت محفورة فى وجدان محبي المطرب اللبنانى. ولد راغب صبحى علامة فى بلدة الغبيرى، لبنان فى عام 1962، ولديه تسعة أشقاء وترتيبه الرابع بينهم، وتزوج راغب علامة فى البداية من سيدة لبنانية فرنسية، وأنجب منها فتاة قبل أن ينفصلا بعد سنتين، وفى عام 1996 تزوج راغب من اللبنانية جيهان العلى وهى مصممة مجوهرات، ولديهما خالد ولؤى. وقال راغب علامة، إنه يرفض أي منصب وزاري حال العرض عليه من الحكومة اللبنانية، مضيفًا: «لو اتعرض عليّ منصب وزاري، هارفض، وليه أبقى وزير علشان أتبهدل ولا الناس تشنقني أو أتحول لحرامي؟ّ!، والوزراء في لبنان يُتهمون بالسرقة بمجرد دخولهم في نظام فاسد». وأوضح، خلال لقائه في برنامج «حبر سري» مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة «القاهرة والناس»، أنه تواصل مع جورج قرداحي فور تعيينه بالوزارة في لبنان، مضيفًا: «لما عينوه وزير، كلمته، وقولت له مش عارف أقولك ربنا يوفقك ولا أشفق عليك، والمسئوليات كبيرة في بلد كله فساد، وقالي لا ينشفق عليا، وكان واثق أنه شخصية محبوبة، وخصوصا بالخليج، لكن في السياسة لم تظبط معه العملية». وأضاف أن جورج قرداحي تدخل في الأزمة الخاصة بالكبار، متابعًا: «مكنش لازم يتكلم في مواضيع ملوش علاقة بها، وهو كان عنده علاقات ممتازة بالخليج، وعارف أن الوضع حساس، وهذا الموضوع الكبار جدا اللي بيحلوه، وهذه المواضيع الكبيرة اللى فيها جدل من حروب تحل في الدوائر والغرف الكبرى، ومكنش له إنه يدخل فيها».
