أكدت حملة تمرد على تلقيهم تهديدات بإقتحام وحرق مقر الحملة فى وسط البلد الآن وحملت الرئيس محمد مرسى ووزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم مسئولية كل ما يحدث لمقر الحملة حيث إن مسئوليتهم هى تأمين المواطنين مؤكدين على عدم تفريطهم فى أى ورقة وقت من قبل المواطنين حيث أنها أمانه فى أيديهم. وقالت الحملة على الصفحة الرسمية على الفيسبوك : وصلتنا تهديدات حالاً بان فى مجموعة فى طريقها لحرق مقر الحملة الرئيسى بمنطقة وسط البلد ... ومن هذا المنطلق تحمل حملة تمرد وزارة الداخلية ورئيس الجمهورية مسئولية أى اعتداء يضر بمقاراتها واعضائها وأن مسئولية تأمين المواطنين يقع على عاتق وزارة الداخلية .. كما نؤكد على اننا لنفرط فى مقصوصة ورق من الاستمارات التى حملها لنا المواطنين امانة ... انشر ..شارك ... احشد .. انزل يوم 30 يونية.