يجتمع مجلس الأمن اليوم لبحث أزمة سد النهضة بناء على طلب مصر والسودان وإليكم تطورات الأزمة منذ البداية : -عام 2001 أعلنت إثيوبيا عن نيتها إنشاء عدد من المشروعات على أنهارها الدولية. -فى عام 2010 تم توقيع اتفاقية عنتيبي بين دول حوض النيل الست: إثيوبيا وأوغندا وكينيا وتنزانيا ورواندا وبوروندي، وقوبلت برفض مصر والسودان لأنها تنهى حصص الدولتين المائية. -فى أبريل 2011 الحكومة الإثيوبية أعلنت عن تدشين مشروع إنشاء سد النهضة، لتوليد الطاقة الكهرومائية. - مارس 2015 وقع الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره السوداني، عمر البشير، ورئيس وزراء إثيوبيا هايلى ديسالين في العاصمة السودانية الخرطوم وثيقة "إعلان مبادئ سد النهضة". - يونيو 2018 رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، يتعهد شفهيا في مؤتمر صحفي بالقاهرة مع الرئيس عبد الفتاح السيسي بأن بلاده لن تلحق ضررا بالشعب المصري، بسبب سد النهضة. -فبراير 2019 قادة الدول الثلاث يلتقون على هامش القمة الأفريقية، المقامة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا. والرئاسة المصرية تقول إنهم توافقوا على عدم الإضرار بمصالح شعوبهم. -سبتمبر 2019 وزارة الري المصرية تعلن تعثر مفاوضات وزراء الري بين الدول الثلاث بالقاهرة، والفشل في الوصول إلى اتفاق ل"عدم تطرق الاجتماع للجوانب الفنية". -28 يناير 2020 واشنطن تستضيف وفود الدول الثلاث مجددا، بحضور ممثلين عن وزارة الخزانة الأمريكية والبنك الدولي، في محاولة لحل الأزمة. -26 يونيو 2020 الاتحاد الأفريقي يعلن رعايته لمفاوضات سد النهضة. -15 يوليو 2020 إثيوبيا تعلن بدء عملية ملء السد. -4 نوفمبر 2020 تم إعلان فشل مفاوضات سد النهضة. -9 يونيو 2021 اجتماع وزراء الخارجية والري في مصر والسودان حول سد النهضة وفيه وصلت فيه المفاوضات إلى طريق مسدود . -15 يونيو 2021 الجامعة العربية تعلن دعم موقف مصر والسودان وتدعو مجلس الأمن لبحث أزمة سد النهضة.