وفقًا لدراسة العبء العالمي للأمراض ، تشير التقديرات إلى أن أكثر من 3.5 مليار شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من أمراض الفم، يمكن أن تكون أمراض الفم نتيجة لعدة عوامل، تشمل بعض العوامل الشائعة حالة صحية أساسية ، أو صحة الفم غير الصحية ، أو ضعف جهاز المناعة، ومع ذلك ، هل تمتلك صحة الفم القدرة على التأثير على الصحة العامة؟ وزيرة البيئة: الحكومة لم تزد ولا مليم على رسوم النظافة احذر.. مخاطر غسولات النظافة الحميمة الممتلئة بالمواد الكيميائية تتضمن بعض أعراض مشاكل الفم التي يجب على المرء أن يبحث عنها ما يلي:
وجع أسنان رائحة الفم الكريهة الحادة أو المزمنة تورم أو التهاب أو نزيف اللثة تقرحات الفم وتقرحاته فم جاف تشقق الأسنان وكسرها انحسار اللثة صحة الفم وجسمك - الصلة يمكن أن تحدث أمراض الفم لأسباب مثل عادات تنظيف الأسنان غير الصحية وهشاشة العظام ومرض السكري وسوء التغذية والتغيرات الهرمونية والتدخين والارتجاع الحمضي. تمامًا مثل أي جزء آخر من الجسم ، فإن صحة الفم ضرورية للحفاظ على صحة الجسم بشكل عام. يمكن أن تؤدي صحة الفم السيئة إلى التهاب دواعم السن ، والذي يمكن ملاحظة تأثيره أثناء الحمل في أشكال مضاعفات الولادة مثل انخفاض الوزن عند الولادة والولادة المبكرة. كما تم ربطه بخطر الإصابة بالالتهاب الرئوي وأمراض القلب والأوعية الدموية مثل التهاب الشغاف. نصائح للحفاظ على صحة الفم فيما يلي بعض النصائح الفعالة التي يمكن أن تساعدك في الحفاظ على صحة فمك بشكل جيد:
الامتناع عن تناول السكر الزائد. تجنب شرب الكحوليات أو التدخين أو تناولها. لا تنسى تنظيف أسنانك بالخيط مرة في اليوم على الأقل. اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا ومتوازنًا يشمل الخضار والفواكه. نظف أسنانك بمعجون أسنان يحتوي على الفلورايد. الحد الأدنى غالبًا ما تكون أعراض مشاكل صحة الفم والأسنان خفيفة وبالتالي تمر دون أن يلاحظها أحد، من الضروري ملاحظة أن صحة الفم لا تقل أهمية عن صحة أي جزء آخر من الجسم. لذلك ، يجب على المرء الانتباه إلى صحة الفم والتأكد من رعايته وعدم التردد في استشارة أخصائي الرعاية الصحية. علاوة على ذلك ، لا تنس أن تحافظ على رطوبتك. مصدر المعلومات موقع تايمز ناو.
