قالت نفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، إنه كان هناك تركيز في السنوات الأولي من 2015 وحتي 2018 علي تقوية البنية التحتية بشكل عام، وإيجاد مناطق مستحدثة، ونقل سكان العشوائيات إليها، وأيضا إصلاحات تمس الاقتصاد المصري، وجودة التعليم، والخدمات الصحية، وتنوعها علي مستوي الجمهورية. وأضافت الوزيرة، خلال الجلسة الحوارية التى عقدت بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام أنه منذ 2018 - 2019، وحتي المرحلة الحالية وبعدها، يوجد تركيز كبير علي جودة حياة المواطن المصري، ومؤشرات التنمية التي تخصه بشكل محدد منها الطفولة المبكرة، ومساهمة الشباب في العملية التنموية، بالإضافة إلي تكافؤ الفرص التعليمية.
وتابعت الوزيرة، أصبحنا نفكر في الفقر من منظور تكاملي مثل: نسبة التعليم في المجتمع الريفي والحضري، والرعاية الصحية للمرأة والطفل، والتحاق الاطفال بالحضانة، ونسبة التعليم الجامعي، ونوعية السكن، ونسبة البطالة.
وأشارت الوزيرة، الى أن أكبر برنامج تطبقه مصر تطوير القري المصرية، الذي يكلف الدولة في المرحلة الأولي فقط 200 مليار جنيه، ومن المتوقع أن يكلف هذا البرنامج الدولة 500 مليار جنيه فأكثر، مؤكدة أن انخفاض الوعي بمؤشرات التنمية تؤدي أيضا إلي فقر السلوك ومؤشرات التنمية المتدنية. WhatsApp Image 2021-04-28 at 10.24.24 PM WhatsApp Image 2021-04-28 at 10.24.23 PM (2) WhatsApp Image 2021-04-28 at 10.24.23 PM (1) WhatsApp Image 2021-04-28 at 10.24.23 PM WhatsApp Image 2021-04-28 at 10.24.22 PM (2) WhatsApp Image 2021-04-28 at 10.24.22 PM (1) WhatsApp Image 2021-04-28 at 10.24.22 PM WhatsApp Image 2021-04-28 at 9.41.56 PM (2) WhatsApp Image 2021-04-28 at 9.41.56 PM (1) WhatsApp Image 2021-04-28 at 9.41.56 PM
