منح شارة القيادة لأكبر اللاعبين في الفريق، أو أكثرهم قضاءً للأعوام داخل الفريق، كما تمنح للاعب صغير في السن، لكن يجب أن تتوفر فيه صفات القيادة. قائد الفريق يلعب دورًا هامًا على أرضية الملعب وخارجه، ويقوم بتجميع اللاعبين حوله، يحافظ على استقرار فريقه، هو مدرب للاعبي فريقه على أرضية الميدان، لذا فهو في بعض الأوقات يكون أهم عنصر في الفريق، ومصدرا كبيرا لقوته. وذخرت الكرة المصرية والعربية بالعديد من قائدي فرقهم، منهم من بقى مع فريقه طيلة مشواره، لحبه لشعار ناديه.. وفي سلسلة "أنا الكابتن"، نسلط الضوء على كباتن فرق الدوري الممتاز سواء في مصر أو خارجها عبر التاريخ، لنعرف كيف كانوا عاملًا مؤثرًا في نجاح فرقهم. وفي حلقة اليوم، حاورنا عبد الرحمن الحواصلي حارس حسنية أغادير والرجاء السابق، ومعشوق الجماهير المغربية، الذي توج الموسم الماضي كأفضل حارس مرمى في الدوري المغربي وهو في سن ال35، بالإضافة إلى قيادة فريقه للوصول إلى نصف نهائي الكونفدرالية الأفريقية. أنا الكابتن «9».. إكرامي عبدالعزيز قائد غزل المحلة: كنت قريبا من الأهلي والزمالك.. ومصدوم من أسامة نبيه.. وهذه حقيقة التفويت أنا الكابتن «8».. حمدي نوح أسطورة الكرة المصرية: كنت أغلى لاعب في مصر.. ومحمد صلاح بكى أمامي لهذا السبب أنا الكابتن «7».. قائد صن داونز: بطولة أفريقيا أمام الزمالك الأغلى.. ونحب التظاهر بالضعف أمام المنافسين