قاد العديد من اللاعبين حملة شرسة على الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بعد منحه إسرائيل حق تنظيم بطولة أوروبا للشباب عام 2013. وقالت بعض الصحف الإنجليزية منها الجارديان والديلي ستار والموقع الرسمي للاعب فريدريك كانوتيه فإن عدد المساهمين في هذه الحملة 62 لاعباً من الدوريات الأوروبية المختلفة على رأسهم البلجيكي ادين هازارد والإيفواري ديديه دروجبا وفريدريك كانوتيه و5 لاعبين من نيوكاسل من بينهم سيسي والشيخ تيوتي وديمبابا وكاباي والفرنسي مينيز من باريس سان جيرمان وسيسوكو. وتضمنت حملة "لا لإسرائيل" على مجموعة من التصريحات الممثلة للاعبين وقميص مكتوب عليه اسم دولة فلسطين وقال النجم المالي فريدريك كانوتيه: الاتحاد الأوروبي يكافئ اسرائيل على قتلها أهل غزة بمنحها أحقية استضافة بطولة أوروبا للشباب". وأضاف كانوتيه: نحن على علم بأن اسرائيل قامت بقصف ملعب لكرة القدم وتسببت بمقتل 4 أبرياء يلعبون كرة القدم ولا يمكن أن نقبل استضافة هذه الدولة لبطولة أوروبا. وأكد كانوتيه: سنقف دائماً إلى جانب أهل غزة المحاصرون والمحرومون من أدنى درجات الحرية.