أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي، مسؤوليته عن الهجوم المسلح على مقر البرلمان الإيراني، والهجوم الانتحاري الذي استهدف ضريح الخميني. كانت وكالة الأنباء الفرنسية أفادت بأن هجومين متزامنين، أولهما هجوم مسلح على مقر البرلمان، والثاني هجوم انتحاري على ضريح الخميني. وأوضحت الوكالة أن رجال مسلحين فتحوا النار داخل البرلمان في حين استهدف هجوم انتحاري الضريح. وكانت وكالة أنباء فارس، الحكومية الإيرانية قد ذكرت أن حصيلة الهجوم على البرلمان 7 قتلى و88 مصابا، في حين لم تكشف الصحف عن حصيلة هجوم ضريح الخميني.