قال محققون في جرائم الحرب بالأممالمتحدة اليوم "الثلاثاء" إنهم يحققون في هجوم كيماوي مزعوم في بلدة بمحافظة إدلب السورية وأيضا تقارير عن هجوم لاحق على منشأة طبية يعالج فيها مصابون. وقالت لجنة الأممالمتحدة للتحقيق بشأن سوريا في بيان نددت فيه بالهجوم الذي أودى بحياة عشرات المدنيين إن استخدام أسلحة كيماوية وكذلك أي استهداف متعمد للمنشآت الطبية "سيرقيان إلى جرائم الحرب وانتهاكات خطيرة لقانون حقوق الإنسان." وأضافت اللجنة المستقلة التي يرأسها الخبير البرازيلي باولو بينيرو "لا بد من تحديد الجناة في مثل هذه الهجمات ومحاسبتهم."