تجمع عدد من أسر الصحفيين المحبوسين، منذ بداية التسجيل بالجمعية العمومية العادية للصحفيين، فى انتظار المشاركة فى الاجتماع للمطالبة بالافراج عن ذويهم. حيث تناقش الجمعية فى حال اكتمال النصاب قضايا الأجور وعلاقات العمل والحريات. ورفع الأهالى لافتات منها "أين الحرية لماذا سجنتم أبى؟، الحرية للصحفى إبراهيم الدراوى، الصحافة ليست جريمة، انقذوا صحفيى العقرب".