حياة المسبار "فيلة" فوق المذنب ستكون أقصر بكثير عما كان متوقعا، ولربما لم يبق فيها أكثر من يوم أو يومين قبل أن تستنزف بطارية المسبار الرئيسية. حيث هبط المذنب بعيدا عن الموقع المحدد له مما أبعده عن أشعة الشمس، ما جعل عملية إعادة الشحن صعبة. ويدرس العلماء تحريك المسبار حركات فجائية لكي تخرج ألواح المسبار الشمسية بعيدا عن الظلال بغية أن يستمر المسبار في بث معلومات لأشهر تأتي.