انضمت مسيرتا مسجدي أهل السنة والمغفرة إلى مسيرة مسجد الريان بميدان سوارس بالمعادي، مما أدى إلى حدوث شلل مروري بشارع أحمد زكي. وانطلق جزء من المسيرة باتجاه محطة مترو المعادي فيما بقي الجزء الآخر من المسيرة بميدان سوارس، وقد شهدت المنطقة غيابًا تامًا لقوات الأمن سواء من الجيش أو الشرطة.