أدان السفير أحمد بن حلي نائب الأمين العام لجامعة الدول العربية أعمال العنف الطائفي ضد الأقلية المسلمة في ميانمار، مشدِّدًا على رفض الجامعة للاعتداءات على المسلمين في ميانمار. وقال: "إن الجامعة، وانطلاقا من حرصها على حقوق الانسان، فهي تدين كل ما يسيء إلى عرق أو دين"، وأشار إلى أن الأمين العام للجامعة العربية سيطرح على مؤتمر القمة الاسلامية موقف الجامعة مما يجري في عدد من الدول، ومن بينها ما تتعرض له الأقلية المسلمة في دولة ميانمار. وتتعرض أقلية "الروهينجا" المسلمة في ميانمار لأعمال قتل وحرق على يد الأغلبية البوذية، أدت إلى مقتل المئات وتشريد عشرات الآلاف. Comment *