ندد عدد من الكتاب والإعلاميين والفنانين أبرزهم الكاتب الصحفي بلال فضل والإعلامية جميلة إسماعيل بالحكم في قضية قتل المتظاهرين وحصول مساعدي حبيب العادلي وجمال وعلاء مبارك علي البراءة والسجن مدي الحياة لمبارك, وعلق الكاتب بلال فضل قائلا: علاء و جمال هايباتوا فى حضن امهم النهاردة وأنا محروم من ابنى بقالي سنة ونص, والد احد الشهداء .. حسبنا الله و نعم الوكيل . وأضاف قائلا لسه في حد بيتكلم عن أهمية انتخاب شفيق عشان ما نغيرش شكل الدولة.هي دي دولة اللي يهون عليها دم أطهر شبابها؟لسه مش قادرين تشوفوا خطورة اللي جاي؟. فيما قال الكاتب عمرو سلامة عبر صفحته بسخرية أنه في المستقبل سيعين الرئيس شفيق وزارة برئاسة فايزة أبو النجا، وحسن عبد الرحمن للداخلية، وعبد الله كمال للإعلام، وتوفيق عكاشة للثقافة سبايدر للشباب. وتابع أن معركتنا الوحيدة الحقيقة هي العدل، دستور وقانون واستقلال قضاء، عايز قبل ما أموت أعيش في بلد القاضي فيها بيدي حكم من غير مايجيله تليفون قبله. وقال الفنان عمرو واكد عبر صفحته بسخرية: "شكلها كده مفهاش بيتزا ولاريش الكام يوم الجايين". وقالت الإعلامية والناشطة جميلة إسماعيل عبر صفحتها :يامن حصلت علي البراءه وانت تعلم كم اجرمت ولفقت و عذبت و قتلت : سنتعقبك ونحاصرك بذنوبك في كل مكان و لن تنم امنا مرتاح البال. وأضافت سأقوم بعمل بلوك لكل من يكتب عبارات شبه حيخرجوا و ينتقموا..البراءة سببها قصور الأدله.لن يجدوا امانهم.هم يعرفون جرائمهم قبل واثناء الثورة. فيما أكد الناشط عمرو عزت قائلا : العيب مش على أحمد رفعت. العيب ع النيابة المتواطئة. نحصد اليوم جزء بسيط من فساد جهاز القضاء.. إحنا كلنا غلطنا في حق الناس البريئة دي ولازم نتحاكم. وقال الفنان خالد النبوي عبر صفحته أنه اذا لم نقيم العدل بعد اعظم ثورة فلن ينجو احد, لأن عدم إقامه العدل فى بلادنا سيكون هو السبب الرئيسى في إعادة إنتاج الثورة..والمجد للشهداء والثورة مستمرة. ودعت الناشطة أسماء محفوظ عبر صفحتها بنزول المواطنين الشارع النهاردة لإقالة النائب العام .... مينفعش نروح بيوتنا بعد اللي بيحصل ده. فيما قال المخرج محمد دياب أنه لا يوجد دليل إن الشهداء قتلوا من الشرطة, والطرف الثالث سلطانيه تنتظر من يلبسها، يا تيار يا إسلامي جهز راسك في سلطانيه جايه ناحيتك. وتابع المشكله الأكبر مكانتش القاضي، بل تصميم النظام للقضيه والتأكد من إستحاله الإدانه، فكل الأدله التي يمكن أن تدينهم... عمرو سلامة: شفيق هيعين حسن عبد الرحمن وزيرا للداخلية..خالد النبوي: مكملين الثورة