رثت الفناة دره الراحل وحيد حامد بهذه الكلمات.. كان واحدا ممن ساندوا بدايتي لن أنسى اللحظة التي اخترتي فيها لدور ونيسة وشرفت بالعمل معه في "الأولة في الغرام" وكان بمثابة اب ثاني وصديق وأستاذ ومعلم كبير. كنت قبل أن اعرفه وما زلت واحدة من عشاق فنه وكلماته. فقدنا اليوم السيناريست العربي الأبرز منذ السبعينيات. ستبقى كلماته خالدة في ذاكرة السينما المصرية والعربية. ببالغ الحزن والأسى وداعا استاذي الكاتب الكبير وحيد حامد وخالص العزاء لابنه المخرج مروان حامد وأسرته الكريمة. الله يرحمه