طالب د.عبد الرحيم علي مدير المركز العربي للدراسات بتشكيل لجنة المائة من رموز ومثقفي ومفكري مصري للتعاطي مع المشكلات التي تتعرض لها مصر هذه الأيام وأبرزها محاولات تقزيم مؤسسة الأزهر الشريف، وعمليات إشعال الفتنة الطائفية. وقال علي: إن المساس بالأزهر الشريف والكنيسة الوطنية أخطر ما يهدد الدولة المصرية، مؤكدًا أن التوحد هو سبيلنا لمواجهة المخاطر التي تحيط بالوطن جاء ذلك علي هامش مؤتمر الدفاع عن الأزهر الشريف ورفض محاولات الفتنة الطائفية والمنعقد الآن بمقر جمعية الشبان المسلمين بشارع رمسيس.