قام عمرو موسي "المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية" بأولي جولاته الانتخابية في محافظة الدقهلية ظهر اليوم انطلقت من مسجد النصر بالمنصورة وسط تأييد أعداد كبيرة من أبناء مدينة المنصورة الذين إلتفوا حوله بصورة كبيرة وحاول المواطن حسن قاسم تقبل يد عمرو موسي لتوفير فرصة عمل لابنة محمد الحاصل بكالوريوس تربية رياضة و لا يجد عمل و قام الرجل بتقبيل رأس موسي ثم شاركهم المسيرة التي انطلقت في شارع المديرية القديمة والذين رددوا الهتافات " عمرو موسي لابلاش واحد غيره مينفعناش " والشعب يريد عمرو موسي " وعقد موسي مؤتمر صحفي أبدي خلاله سعادته بزيارة المنصورة فهو بلد جميل وسمعته جيدة بين مدن مصر وانا لا أستند الي أي تقارير سابقة وأريد أن أكون علي اطلاع علي كل دقائق الامور في مصر أكد عمرو موسي " المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية " علي أهمية الانتهاء من الانتخابات التشريعية لمجلسي الشعب والشوري و الرئاسية خلال 6 أشهر وذلك لانهاء حالة الغموض والقلق التي تمر بها مصر مؤكدا أنه لا مشكلة علي وضع دستور بسرعة بعد الاتفاق المشاكل الحساسة و الدقيقة مشيرا الي أنه لا يؤمن بقانون الطوارئ وان القانون الطبيعي كافي جدا للحفاظ علي الامن والاستقرار وا،ه في حال انتخابه رئيسا للجمهورية سيقوم بالغائه فورا وحذر من تطبيق قانون الغدر علي فكرة الانتقام مطالبا بالحذر الشديد حرصا علي مصلحة مصر ويجب من أفسدوا الحياة السياسية في مصر وقال موسي أنه لن ينضم الي أي حزب سياسي قبل أو بعد انتخابة رئيسا للجمهورية و ان المادة الثانية من الدستور محل اتفاق بين أطياف الشعب المصري وأنه في حالة أن تكون الدولة برلمانية فقط سيكون هناك كلام أخر في استمراري للترشح من عدمه و أنه لم يرشح نفسة لكي يحصل علي 99 % من الاصوات و يكفيني أن أحصل علي 51 % وأن قناعتي سأحصل علي الاغلبية بنسبة 51 % ولا أبالي من يرفض ترشحي للرئاسة ونفي أن يكون له تدخل أو دور في غزو أمريكا للعراق مؤكدا أن من يردد هذا فاقد لكل أهلية ومزورين وليسوا مطلعين علي التاريخ مؤكدا أنه أول المعارضين لغزو أمريكا للعراق وأنه تسبب في عدم اصدار قرار من مجلس الامن بشن الحرب علي العراق مما أدي الي تأخير الحرب شهرين 9 و 10 /2002 وشنها دون غطاء دولي وان هذه الحرب كانت بعد مخططات كبري وأن سجلات الجامعة العربية سوف تشهد بأنها قامت باحضار كافة الاطياف للحل وكشف عن قيام ثلاث دول عربية رفض ذكر أسمائهم بقيدمهم طلبات رسمية لجامعة الدول لفرض حظر جوي علي النظام الليبي وا، مجلس الجامعة وافق علي القرار بأغلبية وان مجلس الامن قد أخذ مقاول من الباطن لضرب ليبيا وهو الحلف الاطلسي وأنه لم يتم طرح بين مرشحين الرئاسة بانه سيتم مرشح واحد فقط وانه يمكن أن تخرج اليوم بيان من مرشحين الرئاسة بعد اجتماعات سرية استمرت عدة أيام