زعيم المعارضة ىانىز ىانسا يدلى بصوته أدلي الناخبون في سلوفينيا بأصواتهم أمس في انتخابات تشريعية يتوقع أن تتمخض عن عودة المعارضة المنتمية ليمين الوسط الي السلطة بناء علي تعهد باجراء اصلاحات مؤلمة لمنع انزلاق البلد العضو في الاتحاد الاوروبي الي حالة من الركود. ومن المرجح أن يكون الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي ينتمي له رئيس الوزراء بوروت باهور أحدث ضحية لازمة منطقة اليورو والذي ألقي عليه باللوم في ارتفاع معدل البطالة واحتمال خفض التصنيف الائتماني للبلاد. وقال يانيز يانسا زعيم الحزب الديمقراطي السلوفيني المعارض "أتمني أن تكون نسبة الاقبال مرتفعة. وأن تكون لسلوفينيا حكومة جديدة قوية."