أعلنت فرنسا امس تعزيز قواتها في منطقة شمال شرق مالي بعد أيام من حادث اختطاف وقتل إثنين من مواطنيها يعملان في إذاعة "فرنسا الدولية" علي يد مجهولين بعد إجرائهم مقابلة مع زعيم بحركة الطوارق الإنفصالية. وقد وصل الي باريس جثمانا "الصحفيين اللذين تم اختطافهما وقتلهما السبت الماضي وكان في استقبالهما الرئيس "فرنسوا أولاند". وفي باماكو تعهد الرئيس المالي "ابراهيم ابو بكر كيتا" - "ببذل كل الجهود" لضبط الجناة في الحادث.