عبدالنبى عبدالبارى بحروف من النور والفخر، وضع اللواء »أحمد رشدي« اسمه في سجلات التاريخ، كوزير متميز للداخلية، رفع هامة الشرطة، فأحبه الجميع واحترمه الكل، وشهد بإنجازاته العدو قبل الصديق، لأنه حمل مسئولياته بأمانة، واستتب الأمن في عهده بكل ربوع مصر، في استقرار ملموس، ورفع الأمن الاجتماعي إلي مرتبة أعلي، من حرص البعض علي محاباة الأمن السياسي، ولهذا تخلص منه مبارك بعد شعبيته الجارفة في قلوب الملايين، مما يؤكد أنه لا عودة للأمن بكامل قوته وهيبته، إلا بظهور.. »أحمد رشدي« جديد، يعيد الأمان لبيوتنا وشوارعنا وقلوبنا، ويضرب أوكار الإرهاب والبلطجة.. بيد من حديد!