هاجم مفجران انتحاريان ثكنة عسكرية في أغاديز كبري مدن شمال النيجر وموقعا لاستخراج اليورانيوم تابعا لشركة اريفا النووية الفرنسية في ارليت مما أسفر عن مصرع 18 جنديا واربعة علي الاقل يشتبه انهم اسلاميون متشددون نتيجة تبادل عنيف لإطلاق النار بعد انفجار سيارة ملغومة أمام الثكنة العسكرية.. من جهة أخري، أعلنت حركة "التوحيد والجهاد" في غرب افريقيا مسئوليتها عن الهجومين اللذين استهدفا الجيش النيجيري والشركة الفرنسية.