درة التونسية تويتر : محمد محسوب : حركة إصلاح تشريعي هائلة سترافق وتتبع إقرار الدستور ليصبح التشريع أداة لتكريس الحرية وتحقيق النهضة لا وسيلة للقهر والتردي والافقار حمدي قنديل : نشهد للرئيس بانه خطيب مفوه..لكن خطاباته في المناسبات المهمة ، خاصة في الخارج ، يجب ان تعد سلفا بعناية وإحكام ، ولا ترتجل .. أحمد ماهر: شهداء ماتوا علشان حياتنا تبقي احسن ونشوف عدالة وكرامة وحرية، ومصابين فقدوا اعينهم او جالهم عجز جزئي او كلي وبيعانوا من الاهمال والتجاهل.. ولسه لغاية دلوقتي ماحدش شاف نتائج الثورة.. اعتقد ان الجولة الثانية قربت اسماء محفوظ : ملف الصحة في مصر لازم يتم الشغل عليه وكفاية سكوت، مش لازم تستني لطفلك يموت قدامك او حد من اهلك بسبب عدم الرعاية الصحية الكافية عشان تتكلم د. خالد سعيد : لابد من تكريم أختنا المظلومة التي كشفها العسكر في ميدان التحرير أيام مجلس الوزراء هي وكل بنت مصرية اعتدي عليها ظلماً حافظ ابو سعدة : البعض صرح بان الرئيس هو الذي يعين اعضاء التاسيسيه وهذا كلام غير دقيق الرئيس لايملك هذه الصلاحية درة التونسية : ايران وحزب الله يدخلون في عداء مع الإنسانية بدعمهم بشار الأسد وحزبه الدموي ، اوقفوا دعم بشار .. اوقفوا قتل الشعب السوري عادل سليمان : علي مدي 39 سنة من اكتوبر 73 وحتي اليوم نكرم كبار القادة مع كل التقدير لدورهم ولكن اين من قاتلوا بالفعل الذين أشاد ببطولاتهم العالم كله !؟ الفيس بوك : وائل غنيم : بعضنا بيتصيد الأخطاء لمن يختلف معه بغرض إهانته والتقليل من شأنه بدلا من الرغبة الصادقة في التقويم للوصول إلي رؤية صائبة .. والمشكلة الأكبر هي أن كلنا بشكل أو بآخر بنتعمد تعميم أخطاء الأفراد علي ما يمثلونه من تيارات أو أفكار .. والمشكلة الأكبر من المشكلتين دول إن لما الخطأ بيحصل من حد من نفس التيار السياسي أو الفكري اللي احنا تابعين له بنلوم أصدقائنا ونقول لهم: "بلاش تعميم" يسري حماد : أي لجنة لحل المشاكل الداخلية لحزب النور لابد أن تكون برعاية مجلس أمناء الدعوة السلفية، لأننا اتفقنا مع مجلس ادارة الدعوة السلفية علي الصلح في رمضان الماضي، ثم أصبح الحال كما يري الجميع ولاندري أين ذهب هذا الاتفاق؟ أما تشويه صورة من أسس الحزب فلا نملك إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل فيمن بغي علينا. جورج اسحاق : كل تصريحاتي منذ قبل قيام الثورة حتي الآن بأني لن انضم لأحزاب مطلقا فما بالكم بحزب الحرية والعدالة الذي لا أؤمن بمبادئه..انا لا اتطلع الي اي منصب او سلطة كل ما اتطلع له وأطلبه من اي حكومة او رئاسة هو تمكيني من تنفيذ مشروعات تخدم التنمية في مصر حاتم عزام : التاسيسية اتفقت علي الإبقاء علي المادة 2 من الدستور كما هي، ويتبع بتوافق علي باقي النقاط الخلافية ان شاء الله. لن يكون للآراء الشاذة مكان