تأجيل دعوى تعويض لثريا لبنة ضد سعد الدين إبراهيم تأجيل دعوى اتهام ماكس ميشيل بالنصب قررت محكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة فى جلستها المنعقدة الثلاثاء برئاسة المستشار أحمد الشاذلى تأجيل نظر الدعوى المقدمة من رقية السادات ابنة الرئيس الراحل أنور السادات التى تطالب فيها بأحقيتها فى الحصول على نسبة لها فى معاش والدها، وكذلك أحقيتها فى الإقامة فى الفيلا التى كان يقيم فيها بالجيزة وذلك لجلسة 7 أكتوبر 2008 للاطلاع والتعقيب على ما ورد بالمستندات. وأشارت رقية السادات أن لها الحق فى الحصول على هذا المعاش والإقامة فى الفيلا، بوصفها أحد الورثة الشرعيين للرئيس الراحل على ذات قدم المساواة مع أبنائه وبناته. تأجيل دعوى تعويض لثريا لبنة ضد سعد الدين إبراهيم قررت محكمة جنح الخليفة فى جلستها المنعقدة الثلاثاء برئاسة المستشار طارق مقبل تأجيل الدعوى المقامة من ثريا لبنة نقيب الاجتماعيين ضد الدكتور سعد الدين إبراهيم رئيس مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية لجلسة 2 سبتمبر 2008 وذلك للاطلاع وتقديم مستندات. كانت ثريا لبنة قد أقامت دعواها عقب انعقاد مؤتمر عن الديمقراطية بالعاصمة القطرية الدوحة، حيث أشارت فى دعواها أن سعد الدين إبراهيم أساء خلال المؤتمر إلى مصر عبر نشره صورة سلبية للبلاد إبان مشاركته فيه، فضلا عن نشر معلومات كاذبة ومضللة فى الخارج تؤثر على السلم والاستقرار الداخليين وطالبت فيها ب 20001 جنيه كتعويض مدنى مؤقت. تأجيل دعوى اتهام ماكس ميشيل بالنصب قررت محكمة جنح الخليفة فى جلستها المنعقدة الثلاثاء برئاسة المستشار محمد جمال الدين تأجيل نظر الدعوى المرفوعة من عدد من المحامين فى مقدمتهم الدكتور نجيب جبرائيل مدير منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان ومحامى الكنيسة الأرثوذكسية ضد ماكس ميشيل الذى أطلق على نفسه "الأنبا مكسيموس"، حيث يتهمونه بالنصب والاحتيال وانتحال صفة بطريرك الأقباط وذلك إلى جلسة 2 سبتمبر 2008 لاستكمال المدعى بالحق المدنى كافة طلباته المتعلقة بالدعوى. كان ميشيل قد نصب نفسه بطريركا للأقباط الأرثوذكس فى مصر والشرق الأوسط مستغلا تصديق وزارة العدل على ترجمة أوراق جاء بها من الولاياتالمتحدة موقعة من قبل وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس فى استخراج بطاقة الرقم القومى بالمسمى الدينى الجديد، إلا أن محكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة قضت بإلغاء المسمى الدينى الجديد له وسحب بطاقة الرقم القومى المدون بها وظيفة بطريرك الأقباط وإعادته لاسمه الأصلى واعتبار الكنيسة التى أنشأها جمعية أهلية مع ما يترتب على ذلك من آثار. جاءت الدعوى عقب ظهور ميشيل فى برنامج حوارى بإحدى الفضائيات، أكد فيه عدم سحب بطاقة الرقم القومى الخاصة به وتمسكه بها، مدعيا عدم قدرة أى جهة على سحب بطاقته أو إغلاق منشأته الدينية. ( أ ش أ)