الاغاني التي يحفظها جمهور العندليب ليست كل رصيده من الاغانى وانما يضاف اليها العديد من الاغاني التي لم تذع حتى الان. ويزيد عدد هذه الاغانى علي الثلاثين أغنية وهي التي غناها في بداياته منذ أن كان طالبا بمعهد الموسيقي..ولأنه لم يكن معتمدا بالاذاعة كمطرب في ذلك الوقت فلم تعرف عنها مكتبة الاذاعة شيئا ومنها : 'الجمال هوه ، صباح الخير يا نهار بلدي، ظالم وكمان رايح تشتكي، ليه تحسب الأيام، لو كنت يوم، أروح لمين وأشكي، يا رايحين الغورية، قاهر الظلام، نداء الماضي، ساعة لقلبك، خليك معايا، سلامات ازيكم، لقاء، ربيع الشاعر، بدلتي الزرقا، الجدول، أنشودة الحياة، صحبة الورد، نسيم الغجرية، الليل أنوار وسمر، صحبة الورد، فرحتنا يا هنانا، العيون بتناجيك، أنت غريب، القرنفل، يا ناكر المعروف، الحق علي اللي عرفتك، ريح دمعك، الاصيل الذهبي. وتعاون معه عدد كبير من الشعراء منهم صلاح عبدالصبور وإمام الصفطاوي ومحمود اسماعيل جاد وابراهيم كامل ومصطفي الريس ومرسي جميل عزيز ومصطفي عبدالرحمن ومحمد حلاوة وابراهيم رجب وسمير محجوب وفتحي قورة وأحمد السمرة وقام بتلحينها علي اسماعيل ومحمد الموجي وعبدالحليم علي وحسين جنيد وعلي فراج وكمال الطويل وفؤاد حلمي وعبدالحميد توفيق زكي وأحمد صبرة وعبدالحليم نويرة وصلاح محمود. ويقول الموسيقار د.طارق شرارة:اعتقد ان هناك ظروفا خاصة هي التي اسقطت هذه الاغاني من اجندة أغاني عبدالحليم حافظ.. ويضيف د.طارق شرارة:الاذاعة لها دور كبير في عدم انتشار مثل هذه الاغاني المنسية.. واعتقد أن الجمهور لو سمع هذه الاغاني سيعجب بها وسيطلب سماعها باستمرار.