أظهر استطلاع للرأي ازدياد ثقة الأمريكيين بقدرة الرئيس باراك أوباما على خوض الحرب في أفغانستان, لكن كثيرين منهم لا يزالون يعتقدون أن النزاع يسلك اتجاها خاطئا. ووافق 44 فى المائة من المستطلعين على الطريقة التي يتعامل بها أوباما مع الوضع في هذا البلد, (أي أكثر بثماني نقاط من شهر أغسطس الماضى ), في حين اعترض 49 فى المائة على هذه الطريقة, وفقا للاستطلاع الذي أجرته صحيفة "يو إس إيه توداى" ومعهد جالوب. وأفاد الاستطلاع أيضا بأن 54 فى المائة من الأمريكيين يرون أن الوضع يتدهور في أفغانستان بالنسبة إلى الولاياتالمتحدة, في حين اعتبر 45 فى المائة أنه يتحسن.