أرسل السيد محمود الشريف نقيب السادة الاشراف اليوم - الاثنين - برقية تهنئة إلى قداسة البابا تواضروس الثاني باب الاسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، طالبه فيها بالعمل على الوحدة وأمان واستقرار الوطن والتعاون المشترك بين المؤسسات الإسلامية والكنيسة من أجل المصلحة العليا للبلاد. وأعرب الشريف فى برقيته عن أمله فى أن يدعم البابا الجديد أواصر الوحدة في مصر وأن يعمل على تقوية الحوار لدفع عجلة الوحدة الوطنية للامام.
وأكد نقيب الأشراف على دور الكنيسة التاريخي في لم شمل المصريين والتقارب والوحدة، مطالبا البابا تواضروس الثاني بتفعيل العلاقات الطيبة ومبادرات البابا الراحل شنودة الثالث للتواصل وراب الصدع من أجل مصلحة الوطن.