أصبح النجوم الشابة في فريق الكرة بالأهلي بمثابة قنبلة موقوتة للمدرب البرتغالي مانويل جوزيه بسبب غيابهم عن مباريات الفريق منذ عودته لتولي تدريب الفريق مؤخرا خاصة بعد استمرار رفضهم لخروجهم من حسابات المدرب البرتغالي وبدأوا البحث عن طرق أخرى للرحيل من الفريق وكان آخرهم احمد شكري الذي نجح في الحصول على موافقة الجهاز الفني للاختبار في نادي هوفنهايم الألماني في ظل جلوسه المستمر على دكة البدلاء في عهد جوزيه وكان المدرب البرتغالي قد استبعد من قبله شهاب الدين أحمد لرفضه الجلوس على دكة البدلاء وخرج اللاعب من حساباته في الفترة الأخيرة ويبذل اللاعب محاولات مكثفة للحصول على موافقة الجهاز الفني لخوض تجربة الاحتراف الخارجي بعد تلقيه عرض احتراف من أحد الأندية الفرنسية. وينضم إلى الثنائي محمد طلعت الذي فشل في الحصول على رضا الجهازالفني وهو ماجعل جوزيه يستبعده من التدريب مع الفريق واللعب مع فريق الشباب مؤخرا وهو ماجعل اللاعب يبذل محاولات مكثفة للرحيل من القعلة الحمراء وكان اللاعب قريبا من الانضمام لوادي دجلة في يناير لولا احداث الثورة التي اخرت الصفقة. كما أثار مصطفى عفروتو أكثر من أزمة بسبب رغبته في الرحيل هو الآخر للاحترف في فرنسا بعد أن أيقن اللاعب أنه خارج حسابات المدرب البرتغالي.