عادى وبكل بساطه لأن لا تزر وازرة وزر اخر فلا يتحمل د مرسي اى مسئوليه ولا عبء اذا ضرب احد اتباع جماعته النساء فى الشارع لانها هتفت ضد مرشدهم المقدس ، ولا محال للحطيث عن العى المسئول عن رعيته وبنفس ازدواحية الجماعه كرم دومحمد مرسي منتخب السيدات للكره الطائره ولم ينس ان يطعو الرياضيين لتبنى واعلان مباطرة لنبذ العنف.؟ د مرسي وضمن سلسلة المناسبات التى تصطنعها جماعته لتذكير الشعب بانه مازال رئيسا التقى بمقر الرئاسه بمحموعه من الرياضيين من رؤساء وأعضاء مجلس إدارة اللجنتين الأولمبية والبارالمبية، ورؤساء الاتحادات الأولمبية، والأندية الرياضية، بالإضافة لمجموعات من قيادات وشباب الرياضيين، وعدد من النقاد الرياضيين، وبالطبعةوزير الدولة لشؤون الرياضة العامري فاروق.
وكانت فرصهة ليمارس د مرسي هوايته التى غاب عنها فتره فى القاء كلمه للتأكيد على أهمية الرياضة في غرس القِيَم الحسنة لدى الشباب، مما اوضح بيان صحفى رسمي و بما ينعكس إيجابياً على المُجتمع، وذلك باعتبارها بمثابة حجر الزاوية نحو تحقيق مُستقبل أفضل لمصر الجديدة. وشدد سيادته على ضرورة إيلاء الرياضة نفس القدر من الاهتمام الذي تحظى به القطاعات الحيوية الأخرى في الدولة للنهوض بالمنظومة الرياضية في مصر.
ثم هنأ مُنتخب مصر للسيدات في الكرة الطائرة، والذى حضرت بطلاته اللقاء، بعد فوزه 16 مارس الجاري بكأس الأمم الأفريقية وتأهله لكأس العالم.
ووفقا للبيان فقد استعرض الوزير العامري فاروق خطة الوزارة لتطوير منظومة الرياضة، والتحديات والمشاكل التي تُواجهها. كما عرض رؤساء الاتحادات والأندية وبعض الرياضيين من المُشاركين عدداً من المُقترحات، في مقدمتها وضع قانون جديد للرياضة،
النهوض بالرياضة المدرسية، ودعم مراكز الشباب في القري، ومنح الرياضيين المُتميزين جائزة الدولة التقديرية والتشجيعية، وتخصيص يوم 27 يوليو، وهو تاريخ فوز المُنتخب المصري بأول بطولة أوليمبية عام 1928، ليُصبح عيداً رسمياً للرياضة في مصر، بالإضافة لإنشاء مُتحف لتوثيق وتأريخ بطولات الرياضيين المصريين، فضلاً عن إنشاء محكمة الرياضيين.
وعلى الفور التقط د مرسي الحديث ليضعه حيث وضع كل ازمات مصر فى بالون الحوارات الاحاطيه التى تطيرها الرئاسه مع الجماعه ووجه مرحبا بالمقترحات بضرورة تنظيم مُؤتمر على مدى يومين تحت رعايته لمُناقشة كافة المقترحات والخروج منه بنتائج فورية، ووعد بتخصيص يوم 27 يوليو ليُصبح عيداً للرياضة في مصر، كما وجه سيادته بضرورة التنسيق بين وزارات التربية والتعليم، والتعليم العالي، والرياضة،
بما يكفل مشاركة طلاب المدارس والجامعات في البطولات الرياضية. واخيرا دعا السيد الرئيس في ختام اللقاء إلى التفاف الجميع حول مُبادرة لنبذ العُنف في مجال الرياضة، (الرياضه فقط).