اكتشفت أم صينية نمو غير طبيعي في بطن طفلتها التي تبلغ من العمر عام واحد، فذهبت إلى المستشفى حيث أجرى لها الأطباء أشعة تليفزيونية وصعقوا عندما وجدوا أن الطفلة تحمل في رحمها جنينا آخر وهو شقيقها التوأم في حالة طبية نادرة تعرف باسم "جنين داخل جنين"، إلا أن الطريقة الوحيدة لاستخراجه هو إجراء جراحة قيصرية للطفلة.