- اللواء العصّار يوجّه رسالة لرجال وشباب القوات المسلحة يهنّئهم فيها ب6 أكتوبر، ونشكرهم على تعبكم لتأمين البلاد والمنشآت والمصانع؛ وهي أمور لم تكن مهمتهم لكنهم مؤمنون بدورهم، وليعلموا أن مشهد ماسبيرو لن نقبل بتكراره، ونرفض أي دعاوى بالاعتداء على المنشآت، وسنقابل الاعتداءات على المؤسسات والأفراد من القوات المسلحة بحزم. - اللواء العصار: المجلس سيتحمّل مصاريف الترشيح لكل شاب أصغر من 40 سنة، كما أن المجلس سيُساعد الشباب في طبع دعايتهم الانتخابية بسعر التكلفة. - اللواء حجازي: يجب أن يفخر الشعب بجيشه؛ لأنه لا ينقلب على الشرعية، وإلا كلما استيقظ وزير دفاع لا يعجبه الرئيس انقلب عليه، ولكننا أسقطنا النظام السابق وانحزنا للشعب عليه، عندما تأكدنا أن الشرعية لدى الشعب وتريد إسقاط النظام. - اللواء حجازي ردا على مِن ماذا حمى الجيش الثورة إذا كان مبارك لم يُطالِب بقتل المتظاهرين: حمينا الثورة عندما أكّدنا انحيازنا للشرعية في رسائلنا للشعب يوم 1 و 10 فبراير. - اللواء حجازي: نحن جزء من الثورة، ومن ينكر ذلك فهو ينكر ركنا رئيسيا في الثورة، واشتركنا في الثورة عن طريق الانحياز لرغبة الشعب في رحيل النظام السابق. - اللواء العصار: الحد الأقصى لبداية انتخاب رئيس مدني هو مارس 2013. - اللواء العصار: نحن لا ننقلب على السلطة، وما حدث مع السلطة السابقة أننا لم نتركهم حتى فَقَدوا شرعيتهم. - اللواء العصار: مَن يطالبون بإسقاط المجلس يطالبون بإسقاط الدولة. - اللواء العصار: نحن لسنا بديلا عن الشرعية، ومعظم الشعب يثق بإخلاص في المجلس العسكري، وأن الهواجس الخاصة بالعودة لما حدث عام 1954 غير قابلة للتكرار. - اللواء العصار: أغلب الشعب يؤيّدنا، ونعرف ذلك عن طريق استطلاعات الرأي، ولكننا هنا لكي نرضي المعترضين علينا؛ لأن وظيفتنا إرضاء الجميع. - اللواء العصار: لن نكرّر خطأ النظام السابق ونتجاهل المعارضين، ولقد اخترنا أن نظهر مع منى الشاذلي وإبراهيم عيسى لأنهما أكثر المنتقدين لنا. - اللواء العصار: السياسيون الفاسدون سيتم عزلهم بالقانون والمحكمة. - اللواء العصار: قانون إفساد الحياة السياسية يأخذ مجراه الطبيعي، وسيكون مثل قانون الغدر، وحتى لو دخل أحد البرلمان وانطبق عليه قانون الغدر فسيتمّ عزله. - اللواء العصار: المجلس العسكري يُدير البلاد على خطى الثورة، ولا تحرّك شخصي لهم. - اللواء حجازي: أُناشد الشعب المصري بعودة منظومة التحرير أيام الثورة بالتعاون مع الجيش، لنعيد الثقة للشرطة، وأن يكون الشعب واعيا بما يحدث. - اللواء حجازي: هناك تخطيط متكامل بين الشعب والشرطة والجيش من أجل الاستعداد للانتخابات. - اللواء العصار: نحن لا نريد السُّلطة، وسنسلّم السلطة لمدنيين في النهاية، وأول هذه الخطوات لتسليم السلطة هي الانتخابات البرلمانية. - اللواء حجازي: استطعنا القيام في 67؛ لأن عدونا معروف أمامنا، وخَلْفنا شعب يدفعنا، ومشكلتنا الآن أكبر من تعقيد 67؛ لأن الشعب لا يقف وراء الشرطة، بل إن كثيرين يأججون الشعب ضدها منهم الإعلام. - اللواء حجازي في إجابة عن سؤال حول افتقاد الأمن: يجب أن نقسّم الأمن إلى شرطة ومواطنين وبيئة العمل، وبدون تكامل هذه العناصر فلن يوجد الأمن.. هناك 20 ألف بلطجي هارب من السجن، والشرطة تعرّضت لصدمة، ويجب أن نعيد هيكلة الشرطة التي صُدمت واتهزت بكل أجهزتها، ولن تعود الثقة للشرطة بضغطة زر، وهناك عمل دؤوب لإرجاع الأمن، ولكن المواطن نظرته للشرطة يجب أن تعود لنظرة احترام متبادل بين الأمن والمواطن، ويجب أن نتعاون جميعا؛ فالبلطجي الذي يحيا بيننا يجب أن يكون للمواطن وعي وإرادة ويبلغ عنه، فلدينا أزمة إرادة وإدارة. - اللواء العصار يتساءل: هل يظن أحد أن المجلس العسكري يريد الاحتفاظ بالسُّلطة؛ وعيسى يجيب إجابة قاطعة: أجل هناك كثيرون يروْن ذلك!! - برنامج "العاشرة مساءً" يبدأ في عرض أسئلة المشاهدين على أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وأغلبها تدور حول الأمن وأحداث ماسبيرو وتباطؤ الحكومة وقانون العزل السياسي. - اللواء حجازي: مصر بعد الثورة العظيمة خرجت منهكة ماديا، وهذا طبيعي، كما أن الضغط المادي بعد الثورة كان أقلّ من ثورات أخرى كثيرة، ولكن يجب أن نوجّه الشعب للإنتاج، وعدم توجيه الأمور للمطالب السياسية فقط. - اللواء العصار: هناك شكّ وتخوين لدى المواطن من جهة الحكومة والمجلس، ونحن نتفهّم ذلك نتيجة التراكمات السابقة من وعود الحكومة وعدم التنفيذ. - اللواء العصار: الانتقاد سهل جدا، ويمكن لكل مَن يجلس في مكانه أن ينتقد كما يريد، ولكن الواقع صعب. - اللواء العصار يُوضّح أن مصر الآن في حالة استثنائية، وأن الحكومة مظلومة؛ فهي تُواجِه أمرا كبيرا وغير اعتيادي، وأن التحديات الحالية تتمثّل في التحدّي الاقتصادي والأمني، ويجب أن نضع العوائق التي تواجه هذين التحديين في مكانها الطبيعي، وألا نكتفي فقط بالأماني لتحقيق أهدافنا، ولكن يجب أن نحدّد الهدف في إطار الواقع الذي نعيشه. - إبراهيم عيسى ومنى الشاذلي يتساءلان عن سبب إبقاء المجلس على هذه الحكومة الضعيفة. - اللواء حجازي ردا على سؤال حول معاقبة الحكومة لأنها لا تستطيع توفير متطلّبات المواطن، أن المطالب أكبر من قدرة الحكومة. - اللواء حجازي: المجلس العسكري لن يستطيع أن يحل كل المشكلات، مع التأكيد على أن مطالبات الشعب حق، ولكن ليس في الإمكان حل المشكلات. - اللواء حجازي يُؤكّد أن المطالب الفئوية أكبر من طاقة الدولة ومن القائمين على الدولة، موضّحا أنه يجب أن يوجد مَن يفهّم الشعب طاقة الدولة؛ قائلا إننا يجب أن نناشد وعي الشعب. - اللواء العصار يُوضّح أن سبب فتور العلاقة المزعومة بين الشعب والجيش هو أيادٍ تُحاول إيقاف محاولات مصر لتصل لدولة ديمقراطية حقيقية. - اللواء العصار يردّ على السبب الذي أدّى إلى وجود فجوة وخلاف بين المواطنين والجيش بعد أن كان المواطن يهتف "الشعب والجيش إيد واحدة"؛ حيث أكّد العصار أن القوات المسلحة مدينة للشعب المصري، وأنهم سيظلّون العمر بأكمله يحملون دين الشعب في رقابهم، موضّحا أن الجيش مِلك الشعب مسلمه ومسيحه وحتى مَن لا دين له، وأكّد العصار أن مَن استشهدوا في حرب الاستنزاف من المدنيين أكبر ممن استشهدوا من العسكريين. - اللواء العصار يُؤكّد أن المجلس لن يسمح بتكرار ما حدث في ماسبيرو، ويحذّر من أن التجمعات تُؤدّي إلى اندساس البعض بين المتظاهرين. - اللواء العصار: التحقيق لو أثبت خطأ المجلس الأعلى؛ فالمجلس سيعترف بخطئه. - اللواء العصار يتحدّث عن الجندي الذي دهس المتظاهرين أمام ماسبيرو، قائلاً إنه لم يقصد ذلك، بل شعر بالفزع عندما رأى المدرعات وبها زملاؤه يتم حرقها، موضحا أن الجندي لو أراد دهس المتظاهرين عمدا لمات الآلاف. - اللواء العصار يصف أحداث ماسبيرو ب"الحادث البشع"، مقدّما التعازي لأُسر الضحايا، ومؤكدا أن منفّذه يبغي الشر لمصر، نافيا أن يكون الأقباط وراء الحادث. - إبراهيم عيسى يبدأ الحديث بسؤال "هتقعدوا كثير؟"، ويضحك مؤكدا أنه لا يسأل عن البرنامج بل عن الحكم. - البرنامج يقدَّم كبث مباشر بين قناتَي "دريم 2" و"التحرير"، ويُقدّمه كل من منى الشاذلي وإبراهيم عيسى.