بكام الفراخ البيضاء؟.. أسعار الدواجن والبيض في الشرقية اليوم الإثنين 21 أكتوبر 2024    صندوق الإسكان الاجتماعي يكشف شروط الحصول على شقة في الإعلان الجديد (فيديو)    مصادر أمنية لبنانية: إسرائيل تفجر قرى بأكملها في جنوب لبنان    سعر الذهب في مصر اليوم الاثنين 21-10-2024 في بداية التعاملات الصباحية    حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الاثنين 21-10-2024    الصحة: تقديم الخدمة لأكثر من 2.4 مليون حالة بقوائم الانتظار    اللواء وائل ربيع: بيان الخارجية بشأن فلسطين قوي وجاء في توقيت مناسب    مشعل يرثي زعيم حماس يحيى السنوار.. ماذا قال؟    الزمالك ينتقد مستوى التحكيم في مباراة بيراميدز.. ويحذر من كارثة بنهائي السوبر.. عاجل    عاجل.. كولر «يشرح» سبب تراجع أداء الأهلي أمام سيراميكا ويكشف موقف الإصابات في نهائي السوبر    «زي النهارده».. تدمير وإغراق المدمرة إيلات 21 أكتوبر 1967    مقتل سائق «توك توك» بسبب خلافات الأجرة بعين شمس    حظك اليوم برج القوس الاثنين 21 أكتوبر 2024.. مشكلة بسبب ردود أفعالك    علي الحجار يستعد لتقديم موهبة جديدة في حفله بمهرجان الموسيقى العربية    أبرزهم هشام ماجد ودينا الشربيني.. القائمة الكاملة للمكرمين في حفل جوائز رمضان للإبداع 2024    عمرو مصطفى يكشف ذكرياته مع الراحل أحمد علي موسى    المتحف المصري الكبير يفتح أبواب العالم على تاريخ مصر القديمة    ماذا كان يفعل رسول الله قبل الفجر؟.. ب7 أعمال ودعاء أبشر بمعجزة قريبة    هل النوم قبل الفجر بنصف ساعة حرام؟.. يحرمك من 20 رزقا    فصائل عراقية تعلن شن هجوم على موقع عسكري إسرائيلي في الجولان    طريقة عمل الكريم كراميل، لتحلية مغذية من صنع يديك    وجيه أحمد: التكنولوجيا أنقذت الزمالك أمام بيراميدز    حسام البدري: إمام عاشور لا يستحق أكثر من 10/2 أمام سيراميكا    المندوه: السوبر الإفريقي أعاد الزمالك لمكانه الطبيعي.. وصور الجماهير مع الفريق استثناء    الاحتلال الإسرائيلى يقتحم مدينة نابلس بالضفة الغربية من اتجاه حاجز الطور    ناهد رشدي وأشرف عبدالغفور يتصدران بوسترات «نقطة سوده» (صور)    وزير الزراعة: توجيهات جديدة لتسهيل إجراءات التصالح في مخالفات البناء    إصابة 10 أشخاص.. ماذا حدث في طريق صلاح سالم؟    حادث سير ينهي حياة طالب في سوهاج    غارات عنيفة على الضاحية ببيروت وحزب الله يستهدف منطقة عسكرية.. فيديو    6 أطعمة تزيد من خطر الإصابة ب التهاب المفاصل وتفاقم الألم.. ما هي؟    «العشاء الأخير» و«يمين في أول شمال» و«الشك» يحصدون جوائز مهرجان المهن التمثيلية    هيئة الدواء تحذر من هشاشة العظام    نقيب الصحفيين يعلن انعقاد جلسات عامة لمناقشة تطوير لائحة القيد الأسبوع المقبل    قودي وذا كونسلتانتس: دراسة تكشف عن صعود النساء في المناصب القيادية بمصر    أحمد عبدالحليم: صعود الأهلي والزمالك لنهائي السوبر "منطقي"    تابعة لحزب الله.. ما هي مؤسسة «القرض الحسن» التي استهدفتها إسرائيل؟    مزارع الشاي في «لونج وو» الصينية مزار سياحي وتجاري.. صور    للمرة الرابعة تواليا.. إنتر يواصل الفوز على روما ولاوتارو يدخل التاريخ    واحة الجارة.. حكاية أشخاص عادوا إلى الحياه بعد اعتمادهم على التعامل بالمقايضة    تصادم قطار بضائع بسيارة نقل في دمياط- صور    كيف تعاملت الدولة مع جرائم سرقة خدمات الإنترنت.. القانون يجب    هل كثرة اللقم تدفع النقم؟.. واعظة الأوقاف توضح 9 حقائق    ملخص مباراة برشلونة ضد إشبيلية 5-1 في الدوري الإسباني    تصادم قطار بضائع بسيارة نقل ثقيل بدمياط وإصابة سائق التريلا    حبس المتهمين بإلقاء جثة طفل رضيع بجوار مدرسة في حلوان    النيابة تصرح بدفن جثة طفل سقط من الطابق الثالث بعقار في منشأة القناطر    النيابة العامة تأمر بإخلاء سبيل مساعدة الفنانة هالة صدقي    نجم الأهلي السابق: هدف أوباما في الزمالك تسلل    وفود السائحين تستقل القطارات من محطة صعيد مصر.. الانبهار سيد الموقف    قوى النواب تنتهي من مناقشة مواد الإصدار و"التعريفات" بمشروع قانون العمل    نائب محافظ قنا يشهد احتفالية مبادرة "شباب يُدير شباب" بمركز إبداع مصر الرقمية    عمرو أديب بعد حديث الرئيس عن برنامج الإصلاح مع صندوق النقد: «لم نسمع كلاما بهذه القوة من قبل»    جاهزون للدفاع عن البلد.. قائد الوحدات الخاصة البحرية يكشف عن أسبوع الجحيم|شاهد    بالفيديو| أمين الفتوى: لهذا السبب يسمون الشذوذ "مثلية" والزنا "مساكنة"    أمينة الفتوى: هذا الحل الوحيد لمشاكل الزوجين ولحفظ أسرار البيوت.. فيديو    مجلس جامعة الفيوم يوافق على 60 رسالة ماجستير ودكتوراه بالدراسات العليا    جامعة الزقازيق تعقد ورشة عمل حول كيفية التقدم لبرنامج «رواد وعلماء مصر»    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ارتفاع سعر الغاز المصري المصدّر لإسرائيل بنسبة 12%
نشر في بص وطل يوم 18 - 09 - 2009

ذكرت مجلة "كالكاليست" الاقتصادية الإسرائيلية أن شركة الكهرباء الإسرائيلية قامت بالكشف عن أن سعر توريد الغاز الطبيعي المصري سيزيد بمبلغ 300 مليون دولار -حيث سيصل إلى 2.8 مليار دولار بدلاً من 2.5 مليار دولار.

كما أشارت الشركة إلى أنها اتفقت مع شركة EMG -مورد الغاز المصري- على تقييم الأسعار ومراجعتها كل خمس سنوات (2013 و 2018 و 2023).

تجدر الإشارة إلى أن الاتفاق الأساسي وُقع بين الطرفين في أغسطس 2005، ولكن لم يتم البدء في توريد الغاز المصري إلى إسرائيل إلا في عام 2008، ومنذ ذلك الحين وشركة الكهرباء تواجه نقصاً في الكم والكيف.

من الجدير بالذكر أن مجلس إدارة شركة الكهرباء الإسرائيلية كان قد وافق على إعادة فتح عقد توريد الغاز المصري الموقع بين الجانبين، بعد أن قامت شركة "يام تطيس" الإسرائيلية -التي تُعد ثاني مورد للغاز الطبيعي في إسرائيل بعد شركة EMG المصرية- بتوجيه اتهامات لشركة الكهرباء الإسرائيلية بعدم المساواة بين الشركتين.

في نفس الوقت تزعم شركة الكهرباء أن شركة شرق المتوسط لتوريد الغاز EMG -التي يُشارك في ملكيتها كل من الحكومة المصرية ورجال أعمال مصريين وإسرائيليين- أصرت على تعديل عقد توريد الغاز الموقع بين الطرفين عقب التغيرات التي شهدتها أسواق الطاقة العالمية، الأمر الذي دعا شركة الكهرباء إلى الموافقة على تعديل الاتفاق الأصلي لعدة أسباب أهمها ضمان استمرار الاتفاق ونتيجة لأهمية العلاقات بين الطرفين وبين الدولتين.

هذا ومن المقرر أن تجتمع الجمعية العمومية لشركة الكهرباء في الثاني والعشرين من سبتمبر الجاري للتصديق على العقد الجديد.


القادة الإسرائيليون لجنودهم: أوقفوا أي محاولة اختطاف حتى ولو تعرضت حياة المُختطَف للخطر

في حديث له مع صحيفة هاآرتس ذكر العقيد "موتي بروخ" -أحد قادة الكتائب الإسرائيلية المتمركزة على حدود قطاع غزة- أنه في حالة وقوع أي عملية اختطاف ضد جندي إسرائيلي فإنه سيصدر أوامره لجنوده بإطلاق النار فوراً على المُختطِفين، حتى ولو كان الثمن هو تعريض حياة الجندي المُختطَف للخطر. وأضاف أنه يقوم بتدريب جنوده على هذا الأمر بشكل دائم.

ويبرر "موتي بروخ" أنه اتخذ هذا القرار على ضوء ما تعانيه إسرائيل حالياً نتيجة قضية الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط المُختطَف منذ ثلاث سنوات والذي أصبح ورقة جيدة للمساومة من قِبل حماس، لذلك يرى "بروخ" أن تعريض حياة جندي إسرائيلي للخطر أفضل بكثير من وقوعه في الأسر.


خبراء عسكريون إسرائيليون: منظومة القبة الحديدية لن تنجح في حماية إسرائيل

في الوقت الذي تنشغل فيه القوات الجوية الإسرائيلية بتشكيل كتيبة خاصة تكون مهمتها تشغيل منظومة "القبة الحديدية" الدفاعية؛ لحماية إسرائيل من أي قصف صاروخي، قررت مجموعة من المتخصصين وضباط سابقين بالجيش إرسال خطاب شديد اللهجة لوزير الدفاع الإسرائيلي ينتقدون فيه هذه المنظومة التي من المقرر نشرها على حدود قطاع غزة في منتصف عام 2010.

حيث تشير صحيفة هاآرتس إلى أن مجموعة من الأشخاص قاموا بتشكيل جمعية أطلقوا عليها اسم "حماية الجبهة الداخلية"، تضم فيزيائيين وخبراء ليزر وضباط احتياط. وقاموا بإرسال رسالة شديدة اللهجة لكل من رئيس الوزراء "بنيامين نتنياهو"، ووزير الدفاع "إيهود باراك"، ورئيس هيئة الأركان الفريق "جابي أشكنازي"، وقائد القوات الجوية اللواء "عيدو نحوشتان"، ومراقب الدولة "ميكا ليندنشتراوس".

وزعموا في خطابهم أن منظومة "القبة الحديدية" ليس في مقدورها إسقاط صواريخ القسام -التي يمكنها إصابة هدفها خلال فترة زمنية تتراوح ما بين 25 - 30 ثانية ويمكنها الوصول لمدى يصل إلى 18كم. وهو الحد الزمني الأدنى الذي تحتاجه هذه المنظومة للعمل.

كما يزعم هؤلاء الخبراء أن "القبة الحديدية" تقوم بإسقاط القذائف التي ينخفض مدى تحليقها عن 300 متر، الأمر الذي قد يسبب أضراراً للمناطق الواقعة أسفلها نتيجة تطاير الشظايا الناتجة عن تفجير تلك القذائف.

كما يدعون أن هذه المنظومة لا يمكنها توفير الحماية للمناطق السكنية التي تبعد عن الخط الحدودي بأقل من 16كم، مثل سديروت وعسقلان بالجنوب ونهاريا وصفد وكريات شمونية في الشمال.

في المقابل يوصي هؤلاء الخبراء بالاعتماد على منظومة "سكاي جارد" الأمريكية؛ لأنها أسرع من "القبة الحديدية" على إصابة الهدف، حيث يمكنها فعل ذلك خلال فترة زمنية تُقدر بحوالي ثلاث ثواني فقط من اكتشاف القذيفة المعادية، بالإضافة إلى قدرتها على إسقاط قذائف الهاون والصواريخ التي تحمل رؤوس كيماوية وبيولوجية.

تجدر الإشارة إلى أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أعربت عن رضاها عن منظومة (القبة الحديدية) وقاموا خلال الشهر الماضي بتنفيذ تجربتين ناجحتين لهذه المنظومة.


منظمة إسرائيلية حقوقية: أكثر من نصف القتلى الفلسطينيين في عملية الرصاص المسكوب كانوا مدنيين

نشرت منظمة "بيتسيلم" الإسرائيلية الحقوقية -المعنية بحقوق الفلسطينيين- الأسبوع الماضي نتائج البحث الذي أجرته بشأن العدد الحقيقي للقتلى الفلسطينيين الذي سقطوا على أيدي القوات الإسرائيلية خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. والذي أكدت نتائجه أن القوات الإسرائيلية قتلت خلال عملية الرصاص المسكوب 1.387 فلسطينياً في قطاع غزة، من بينهم 773 شخصاً لم يشاركوا في القتال -أي أكثر من نصف القتلى.

ويشير تقرير منظمة "بيتسيلم" الذي نشرته صحيفة هاآرتس الإسرائيلية في التاسع من سبتمبر الجاري إلى أن القوات الإسرائيلية قامت خلال العملية بقتل 320 طفلا فلسطينيا تقل أعمارهم عن 18 عاماً، بالإضافة إلى 109 من النساء، وأن عدد القتلى الفلسطينيين الذين شاركوا في القتال ضد إسرائيل لم يتجاوز 330 شخصا. بالإضافة إلى 248 من رجال الشرطة الفلسطينية الذي لقوا حتفهم إثر الغارة الجوية التي شنتها إسرائيل على مركز تدريب تابع للشرطة الفلسطينية في أولى أيام العدوان.

في نفس الوقت يتطرق التقرير إلى أعداد القتلى الذين سقطوا في الجانب الإسرائيلي خلال العملية نفسها. حيث يشير إلى أن عددهم بلغ 9 قتلى، من بينهم ثلاثة مدنيين وأحد أفراد الأمن لقوا حتفهم نتيجة القذائف الفلسطينية التي سقطت على جنوب إسرائيل، أما الخمسة الباقون فكانوا جنوداً إسرائيليين مشاركين في العمليات القتالية في القطاع. كما يضيف التقرير أن هناك أربعة جنود إسرائيليين آخرين لقوا حتفهم بنيران إسرائيلية أُطلقت عليهم بطريق الخطأ.

ويعترف التقرير أن هناك عائلات فلسطينية كاملة لقيت حتفها، وتعرض العديد من الأطفال لإطلاق النار أمام أعين آبائهم، ومُحيت أحياء فلسطينية كاملة من على وجه الأرض.

وفي نهاية التقرير طالبت منظمة "بيتسيلم" المجتمع الإسرائيلي بإعادة حساب نفسه نتيجة العدد الضخم من القتلى المدنيين الذين سقطوا خلال هذه العملية، كما طالبت المنظمة الجهات الرسمية في إسرائيل بالتحقيق في الجرائم التي أُرتكبت خلال هذا العدوان. وأضافت أن ما تقوم به المنظمات الفلسطينية ضد إسرائيل لا يبرر أبداً ضرب المدنيين من قبل دولة تصف نفسها بالديمقراطية.

تجدر الإشارة إلى أن أعداد القتلى الواردة في هذا التقرير تتعارض بشكل كبير مع الأعداد التي أعلنها الجيش الإسرائيلي، والتي ادعى خلالها بأن أعداد القتلى الفلسطينيين الذين سقطوا خلال هذه العملية بلغت 1.166، من بينهم 709 من أتباع حماس وعدد من المسلحين الفلسطينيين المنتمين لمنظمات أخرى، مقابل 295 مدنياً فقط لم يشاركوا في القتال.


قوات تشيكية تتدرب في إسرائيل قبيل توجهها إلى أفغانستان

كشفت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية في العاشر من سبتمبر الجاري أن طياري مروحيات تابعين للقوات الجوية التشيكية تلقوا مؤخراً تدريبات في إحدى القواعد الجوية الإسرائيلية الواقعة في النقب؛ للاستفادة من خبرة الطيارين الإسرائيليين وخاصة في المناطق الصحراوية، وذلك استعداداً لتوجههم لتنفيذ عمليات في أفغانستان. كما تضيف الصحيفة أن الوحدات التابعة للقوات الخاصة التشيكية المتواجدة حالياً في مدينة قندهار الأفغانية تلقوا هم أيضا تدريبات مشتركة في إسرائيل مع وحدات خاصة إسرائيلية.

وفي إطار تعزيز التعاون العسكري المشترك بين إسرائيل والتشيك، يقوم وزير الدفاع التشيكي د."مارتين برتك" حالياً بزيارة إسرائيل -تُعد الرابعة له- يلتقي خلالها بوزير الدفاع الإسرائيلي "إيهود باراك" ويقوم بجولة في المصانع الحربية الإسرائيلية وخاصة مصانع إنتاج الطائرات بدون طيار والمعدات الاستخباراتية. وتأتي هذه الزيارة بعد اتفاقه خلال الزيارات السابقة على قيام شركة "رافال" العسكرية الإسرائيلية بتوريد أنظمة إطلاق نار مُثبتة بالمدرعات تعمل عن بُعد لصالح الجيش التشيكي، تُقدر قيمتها بحوالي 150 مليون دولار.

تجدر الإشارة إلى أن التعاون العسكري بين إسرائيل والتشيك ليس جديداً، بل بدأ في عامي 1948-1949 عندما قامت دولة تشيكوسلوفاكيا السابقة بتدريب عدد من الطيارين الإسرائيليين وقامت بتزويد إسرائيل بطائرات وأسلحة، الأمر الذي ساعد بشكل كبير على تفوق القوات الإسرائيلية في حرب 1948م.


أمريكيون يبيعون أسهمهم في شركة إسرائيلية
لقيامها بالبناء في المستوطنات

ذكر موقع (عنيان ميركزي) الإسرائيلي في الثاني عشر من سبتمبر الجاري أن إحدى الشركات الأمريكية المتخصصة في مجال الخدمات المالية تدعى TIAA-CREF أعلنت أنها تلقت خلال العام الحالي العديد من الطلبات من مواطنين أمريكيين لبيع الأسهم التي يمتلكونها في شركة مقاولات إسرائيلية تسمى (أفريقيا إسرائيل) لاعتراضهم على قيامها بأعمال بناء في المستوطنات الإسرائيلية المقامة في الضفة الغربية. ويضيف الموقع أن هذه المقاطعة للشركة الإسرائيلية بدأها 60 أكاديمياً أمريكياً كانوا يستثمرون أموالاً في هذه الشركة.

تجدر الإشارة إلى أن صندوق الاستثمار الحكومي النرويجي كان قد أعلن منذ عدة أيام عن بيع حصته في شركة الأسلحة الإسرائيلية (ألبيط) بسبب اشتراكها في مشروع إقامة الجدار العازل. وصرحت وزيرة المالية النرويجية أن بلادها لا ترغب في الاستثمار بشكل مباشر في شركات تساعد على خرق القوانين الإنسانية والدولية، وأضافت أن حرية تحرك الأشخاص الذين يعيشون في الأراضي الفلسطينية المحتلة أصبحت مقيدة بشكل لا يمكن تصوره.


نتنياهو يقوم بزيارة سرية لروسيا لإبعاد الأنظار عن تجربة إسرائيلية لسلاح سري جديد

اختفى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتيناهو خلال الأسبوع الماضي عن الأنظار لمدة ست ساعات كاملة وقام بإلغاء جميع ارتباطاته واجتماعاته المقررة لذالك اليوم. وحينها ظهرت الشائعات والتكهنات بشأن المكان الذي توجه إليه نتنياهو حيث تكهنت بعض وسائل الإعلام بأنه قام بزيارة سرية لإحدى الدول العربية التي لا تربطها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل؛ بينما ادعت أخرى أنه توجه إلى روسيا وثالثة زعمت أنه توجه إلى مبنى الموساد لبحث توجيه ضربة لإيران.

وفي خضم كل هذه التكهنات والشائعات ادعى موقع (news 1) الإخباري الإسرائيلي في الرابع عشر من سبتمبر أن نتنياهو أثناء اختفائه هذا توجه إلى روسيا؛ حيث اتجه إلى هناك بشكل مفاجئ وسري بهدف شغل وسائل الإعلام والرأي العام وتحويل أنظارهم عن تجربة تمت في نفس التوقيت لسلاح سري جديد تعتزم إسرائيل استخدامه ضد إيران.

ويضيف الموقع أن هذه التجربة تمت بعد أن حصلت إسرائيل على موافقة الإدارة الأمريكية، وأن كل شيء تم في سرية تامة. ولكن رغم ذلك لم يتطرق الموقع الإسرائيلي إلى نوع هذا السلاح أو مواصفاته وإمكانياته.


ليبرمان تعمّد زيارة منابع النيل لعلمه بالخلافات المصرية مع دول المنبع

في الوقت الذي زار فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، مصر لبحث حزمة من الملفات والقضايا المشتركة مع الرئيس حسني مبارك، تعمد وزير الخارجية الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان زيارة منابع النيل بأوغندا الأسبوع الماضي، رغم عدم إدراج الزيارة ضمن أجندته خلال جولته التاريخية بالقارة السمراء؛ حيث أعربت صحيفة يسرائيل هيوم عن دهشتها من الزيارة، وأكدت أنها تحمل مغزى كبيراً للقاهرة؛ حيث كتبت الصحيفة العبرية في لهجة من التشفي والسخرية تقريرا مقتضبا ذكرت خلاله أن ليبرمان -رئيس حزب يسرائيل بيتنو اليميني المتطرف ووزير الخارجية- تعمد زيارة منابع نهر النيل في ختام زيارته لأوغندا، رغم أن الزيارة لم تكن على خريطة أو أجندة ليبرمان خلال زيارته للقارة الإفريقية؛ وذلك لعلمه التام بوجود خلافات كبيرة وخطيرة بين دول منابع النيل كأوغندا وإثيوبيا، وبين مصر والسودان كدولتي مصب؛ مشيرة إلى أن كافة وسائل الإعلام المصرية ناقشت وطرحت زيارة ليبرمان للقارة السمراء بقلق وريبة، واعتبرتها تعدياً على الأمن القومي المصري واختراقاً صهيونياً لدول منابع النيل؛ خاصة وأن ليبرمان زار ثلاث دول من منابع نهر النيل وهم كينيا وإثيوبيا وأوغندا، وذلك ضمن جولة زار خلالها أيضا نيجيريا وغانا!


قلق فرنسي من تزويد روسيا لإيران بصواريخ إس 300 وإس 500

أعربت فرنسا عن قلقها من تزويد روسيا لإيران بصواريخ متقدمة من نوع أس 300 وأس 500 في إطار قرار مجلس الأمن الدولي بحظر التعاون مع إيران. حيث أكدت صحيفة معاريف أن وزير الدفاع الفرنسي، أعرب عن قلقه وتوتره من نية موسكو بيع صورايخ أرض جو روسية متقدمة إلى إيران من نوعي أس 300 وأس 500، وأنه رغم المفاوضات الإيرانية الغربية حيال البرنامج النووي الإيراني فإن الاتحاد الأوربي مازال ملتزما بقرار مجلس الأمن الدولي باستمرار فرض العقوبات على إيران، وإن كافة الدول الغربية تعرب بدورها عن قلقها من تزويد روسيا الدائم لطهران بمعدات عسكرية متقدمة.


إنتاج روبوت جديد للمراقبة وتقليل استخدام الجنود بطول الحدود

كتبت القناة الثانية الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني أن شركة "إنتيكو" الإسرائيلية اخترعت جهاز روبوت يدعى "باز" لاستخدامه في المراقبة وتعقب المتسللين بطول الحدود الإسرائيلية؛ حيث كتبت أن الروبوت باز يسير بسرعة تتخطى ال 100 كم في الساعة وتكلفته منخفضة، ويمكنه أن يحل محل الجنود البشريين الإسرائيليين؛ حيث أشارت على لسان المعلقين العسكريين الإسرائيليين أن الروبوت سيستخدم بدلا من الجنود على الحدود للمراقبة وللتعقب في حالات التسلل وإرسال رسائل مباشرة وفورية لأجهزة المراقبة لاتخاذ القرار المناسب، وهو ما يعني أن إسرائيل استفادت من نتائج الحرب الإسرائيلية الثانية على لبنان بتقليلها للخسائر البشرية بين صفوفها؛ ما يؤكد أن الهاجس الأمني لايزال يتربع على عرش الإسرائيليين رغم التقدم التقني والتكنولوجي حتى الآن!


مناورات شرطية على اختطاف جنود إسرائيليين ورفض الاشتراك في أخرى بالنقب

شهدت إسرائيل خلال الشهر الماضي العديد من المناورات الشرطية واسعة النطاق في مدينة القدس تحديدا، لاحتمال اختطاف جنود من الجيش الإسرائيلي، وكانت أخريات هذه المناورات التي أجرتها الشرطة الإسرائيلية في الثلاثاء الماضي، الموافق الخامس عشر من الشهر الجاري في القدس ما أثر على حركة السير فيها، كتدريبات على محاكاة سيناريوهات مختلفة لاختطاف جنود إسرائيليين، على غرار اختطاف الأسير جلعاد شليط؛ وذلك رغم اعتراض ما يزيد عن 30 شرطيا إجراء مناورات مشابهة في صحراء النقب على أعمال الشغب وقطع الطرق والإضرار بالمباني العامة، وهو ما أشارت إليه صحيفة هاآرتس؛ مؤكدة أن القائد العام للشرطة دودي كوهين سيجري تحقيقا مع من رفض الامتثال للأوامر ولم يقم بإجراء المناورات في النقب!


اتهام إسرائيل بارتكابها جرائم حرب في قطاع غزة

أولت كافة وسائل الإعلام الإسرائيلية الاهتمام بتقرير الأمم المتحدة الصادر يوم الثلاثاء الخامس عشر من الشهر الجاري، والذي يتعلق باتهامها لإسرائيل بارتكاب جرائم حرب خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة؛ حيث وجهت الانتقادات لإسرائيل باستخدامها للقوة المفرطة وغير المتكافئة أثناء الحرب على المدنيين الفلسطينيين العزل، مع التأكيد على قتلها للفلسطينيين عمدا خلال الحرب، وانتهاك تل أبيب لحقوق الإنسان والقوانين والأعراف الدولية، واستخدام أسلحة جديدة وتجريبها خلال الحرب؛ خاصة الفوسفور الأبيض، وهو ما كتبته القناة السابعة على موقعها الإلكتروني.


استطلاع رأي أمريكي يُؤيد ضرب إيران

اهتمت القناة الثانية الإسرائيلية باستطلاع رأي أمريكي يشير إلى تأييد أغلبية المواطنين الأمريكيين لتوجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووية الإيرانية؛ حيث كتب نير دفوري مراسل القناة الإسرائيلية، أن الاستطلاع الأمريكي يؤكد أن العالم بوجه عام يؤيد توجيه ضربة عسكرية لإيران لعدم امتثالها للمجتمع الدولي، واستمرارها في إقامة مفاعل نووي عسكري ما يهدد الأمن العالمي! ومن المعروف أن إسرائيل تولي الاهتمام بأي إشارة تتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، وتأييد المجتمع الدولي لضرب إيران أو فرض عقوبات على طهران!


الحرب بين إسرائيل وسوريا انتقلت إلى الفيس بوك

ذكر الموقع الإلكتروني "والا" أن الخلافات والحروب بين سوريا وإسرائيل انتقلت بدورها من الأرض إلى الفيس بوك، حيث اعتبرت منظمة "أونست ريبورتينج" للمراقبة الإعلامية أن هضبة الجولان السورية هي أرض إسرائيلية، ويمكن لمستوطنيها كتابة اسم البلد لهم في خانة "البلد" في الفيس بوك بإسرائيل وليس سوريا، وهو ما يعد نجاحا للإسرائيليين بوجه عام، ولمستوطني الجولان بوجه خاص -على حد وصف الموقع العبري- إذ إنهم كمستوطنين لهضبة الجولان حتى وقت قريب لم ينجحوا في ذكر أو تسجيل أسمائهم على الفيس بوك كإسرائيليين، وكان يكتب سوريون فحسب، وأعرب إسرائيليون كثيرون عن غضبهم من خطوة المسئولين أو القائمين على الفيس بوك، حتى نجحت الضغوط الإسرائيلية في تحويل الدفة إلى صالحهم!


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.