تحت رعاية وزير الشباب والرياضة البحريني هشام الجودر وبحضور المهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة المصري وعضو اللجنة العليا لجائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ، وبحضور أعضاء لجنة التحكيم الأولية السيدة جنفير كولنز قائدة فريق الأبتكار بالدول العربية بمكتب برنامج الأممالمتحدة الأنمائي والسيدة نويلا ريتشارد مدير البرنامج العالمي للشباب التابع لبرنامج الأممالمتحدة الأنمائي والسيد نعمان الصياد مستشار الأتصالات والأعلام بالمكتب الأقليمي للدول العربية التابع لبرنامج الأممالمتحدة الأنمائي والسيد علي سلمان صالح مسئول برامج بمكتب الأممالمتحدة الأنمائي بمملكة البحرين ، وعلى هامش اللقاء أكد المهندس خالد عبد العزير وزير الشباب والرياضة المصري بإن هذه الجائزة تعتبر من افضل الجوائزعلى مستوى العالم لأن من ضمن اهدافها تحقيق التنمية المستدامة ومدى تأثيرها على الشباب من خلال تبني مبادرتهم وتنفيذها ، وقال الوزير بأن عدد الدول المشاركة التي وصلت عددها إلى 87 دولة يعتبر نجاحاً كبيراً للجائزة ، وأنها سوف يكون لها إنشاراً كبيراً في السنوات القادمة ، كما تطرق اللقاء إلى الحديث حول البرامج الشبابية العربية المشتركة والمقرر إقامتها حسب اجندة البرامج الموضوعه من قبل مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب تحت مظلة جامعة الدول العربية ومدى أثرها في تعميق قنوات التواصل بين الشباب ، كما أعربت السيدة نويلا ريتشارد بأن هذه الجائزةو التي أنطلقت في فبراير 2016هي أول جائزة على المستوى الدولي وهي الوحيدة من نوعها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ، وإن المحور الرئيسي للجائزة خطة 2030 للتنمية المستدامة ، وان هذه الجائزة لها دوراً كبير وفعال في زيادة الوعي والإحساس لدى الشباب والتي عن طريقها يتم تحقيق مصالحهم وخطتهم المستقبلية، وأكدت بإن ألية التحكيم كانت تعتمد على نظام إليكتروني من خلال بعض الأسئلة والأهداف ، وأشارت جنفيركولنز بإن خطة 2030 خطة طموحية جداً تغطي 20 دولة عربية والدور الرئيسي لها هو تقييم المشاريع التي تعتمد على الإبتكار إن الطرق التقليدية لا تؤدي إلى تحقيق الأهداف ، ويجب التفكير بشكل مختلف للوصول إلى تحقيق أكبر عدد ، وبشكل عام فإن تعريف الأبتكار هو أي نهج أو حل لمشكلة واقعية وقال نعمان الصياد ان المشاركة الشبابية لها دوراً هاماً وفعال في نقل الخبرات والمعرفة للأخريين والتزام الدولة على توسيع أهداف التنمية المستدامة يعتبر عقد اجتماعي بين الدولة والمواطنين وهذا ما فعلته مملكة البحرين ، وأن أهداف التنمية المستدامة لا زالت مبكرة ، وعن دور الأممالمتحدة فهو ينحصر في دعوة الحكومات لإعطاء فرصة أكبر للشباب للتعبير عن رأيهم ومن جانبه أعرب على سلمان بأن هناك إرتباطاً وثيقياً بالجائزة و أهداف التنمية المستدامة 2030 ، متمنياً أن تكون الجائزة حافزاً لعمل داعم للشباب لتحقيق أهداف الأممالمتحدة وأختتم اللقاء الدكتور عبد الرحمن جواهري رئيس شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات ( جيبك ) بمملكة البحرين والفائزة بجائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة عن فئة القطاع الخاص ، أن الشركة تسير على نهج وتوجيهات جلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفة ملك البحرين المفدى في إعطاء الفرصة للشباب لتحقيق طموحاتهم ونشر ثقافة المسئولية الإجتماعية ، وأشاد جواهري بالإنجازات التي يحقهها الشباب البحريني على مستوى القطاعات المختلفة واصفاً شباب البحرين بأنه شباب مثقف ولديه طموحات كبيرة نحو وطنه ومستقبل واعد بفضل دعم قيادتنا الحكيمة وحكومتنا الرشيدة جائت جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة هي مبادرة معززة لدور مملكة البحرين في تنمية الشباب والتي تهدف الى توفيروتحقيق مستقبل أفضل للشباب لمنحهم الفرص الكاملة لإنطلاق أفكارهم الإبداعية المشرقة . تحت رعاية وزير الشباب والرياضة البحريني هشام الجودر وبحضور المهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة المصري وعضو اللجنة العليا لجائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ، وبحضور أعضاء لجنة التحكيم الأولية السيدة جنفير كولنز قائدة فريق الأبتكار بالدول العربية بمكتب برنامج الأممالمتحدة الأنمائي والسيدة نويلا ريتشارد مدير البرنامج العالمي للشباب التابع لبرنامج الأممالمتحدة الأنمائي والسيد نعمان الصياد مستشار الأتصالات والأعلام بالمكتب الأقليمي للدول العربية التابع لبرنامج الأممالمتحدة الأنمائي والسيد علي سلمان صالح مسئول برامج بمكتب الأممالمتحدة الأنمائي بمملكة البحرين ، وعلى هامش اللقاء أكد المهندس خالد عبد العزير وزير الشباب والرياضة المصري بإن هذه الجائزة تعتبر من افضل الجوائزعلى مستوى العالم لأن من ضمن اهدافها تحقيق التنمية المستدامة ومدى تأثيرها على الشباب من خلال تبني مبادرتهم وتنفيذها ، وقال الوزير بأن عدد الدول المشاركة التي وصلت عددها إلى 87 دولة يعتبر نجاحاً كبيراً للجائزة ، وأنها سوف يكون لها إنشاراً كبيراً في السنوات القادمة ، كما تطرق اللقاء إلى الحديث حول البرامج الشبابية العربية المشتركة والمقرر إقامتها حسب اجندة البرامج الموضوعه من قبل مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب تحت مظلة جامعة الدول العربية ومدى أثرها في تعميق قنوات التواصل بين الشباب ، كما أعربت السيدة نويلا ريتشارد بأن هذه الجائزةو التي أنطلقت في فبراير 2016هي أول جائزة على المستوى الدولي وهي الوحيدة من نوعها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ، وإن المحور الرئيسي للجائزة خطة 2030 للتنمية المستدامة ، وان هذه الجائزة لها دوراً كبير وفعال في زيادة الوعي والإحساس لدى الشباب والتي عن طريقها يتم تحقيق مصالحهم وخطتهم المستقبلية، وأكدت بإن ألية التحكيم كانت تعتمد على نظام إليكتروني من خلال بعض الأسئلة والأهداف ، وأشارت جنفيركولنز بإن خطة 2030 خطة طموحية جداً تغطي 20 دولة عربية والدور الرئيسي لها هو تقييم المشاريع التي تعتمد على الإبتكار إن الطرق التقليدية لا تؤدي إلى تحقيق الأهداف ، ويجب التفكير بشكل مختلف للوصول إلى تحقيق أكبر عدد ، وبشكل عام فإن تعريف الأبتكار هو أي نهج أو حل لمشكلة واقعية وقال نعمان الصياد ان المشاركة الشبابية لها دوراً هاماً وفعال في نقل الخبرات والمعرفة للأخريين والتزام الدولة على توسيع أهداف التنمية المستدامة يعتبر عقد اجتماعي بين الدولة والمواطنين وهذا ما فعلته مملكة البحرين ، وأن أهداف التنمية المستدامة لا زالت مبكرة ، وعن دور الأممالمتحدة فهو ينحصر في دعوة الحكومات لإعطاء فرصة أكبر للشباب للتعبير عن رأيهم ومن جانبه أعرب على سلمان بأن هناك إرتباطاً وثيقياً بالجائزة و أهداف التنمية المستدامة 2030 ، متمنياً أن تكون الجائزة حافزاً لعمل داعم للشباب لتحقيق أهداف الأممالمتحدة وأختتم اللقاء الدكتور عبد الرحمن جواهري رئيس شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات ( جيبك ) بمملكة البحرين والفائزة بجائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة عن فئة القطاع الخاص ، أن الشركة تسير على نهج وتوجيهات جلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفة ملك البحرين المفدى في إعطاء الفرصة للشباب لتحقيق طموحاتهم ونشر ثقافة المسئولية الإجتماعية ، وأشاد جواهري بالإنجازات التي يحقهها الشباب البحريني على مستوى القطاعات المختلفة واصفاً شباب البحرين بأنه شباب مثقف ولديه طموحات كبيرة نحو وطنه ومستقبل واعد بفضل دعم قيادتنا الحكيمة وحكومتنا الرشيدة جائت جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة هي مبادرة معززة لدور مملكة البحرين في تنمية الشباب والتي تهدف الى توفيروتحقيق مستقبل أفضل للشباب لمنحهم الفرص الكاملة لإنطلاق أفكارهم الإبداعية المشرقة .