قالت شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأمريكية إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أصدر تحذيرًا شديد اللهجة لإيران التي قال إنها تسعى لامتلاك سلاح نووي. ولفتت الشبكة -في تقرير لها اليوم، السبت- إلى تأكيد نتنياهو إلى أن امتلاك إيران لسلاح نووي يمثل ضررًا لا يمكن إصلاحه، محذرًا من أن إسرائيل لا يمكن أن تسمح بذلك.
وأوضحت الصحيفة أن تعليق ترامب جاء بعد قرار الإدارة الأمريكية الخاص بمراجعة اتفاق إيران النووي، مضيفًا: "ما كان يجب على الولاياتالمتحدة والدول الكبرى أن توقع على هذا الاتفاق في 2015".
وكان وزير الدفاع الأمريكي ريكس تليرسون قد بعث خطابًا إلى الكونجرس الأمريكي قبل أيام ذكر فيه أن إيران مازالت ملتزمة فنيًا ببنود الاتفاق النووي، في ذات الوقت الذي أكد فيه أنه رغم هذا الالتزام إلا أن إدارة ترامب تدرس مراجعة الاتفاق.
وبدأ تنفيذ الاتفاق في يناير 2016 بعدما وقعت علي فرنسا وبريطانيا وألمانيا والصين وروسيا إضافة إلى أمريكا والاتحاد الأوروبي.
وينص الاتفاق على تراجع إيران عن أنشطتها النووية والسماح لمراقبي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بمراقبتها مقابل رفع العقوبات الاقتصادية عنها.
وتخشى إسرائيل من أن الاتفاق النووي سيعطل إيران مؤقتًا عن استكمال برنامجها النووي، بينما تستمر في تجاربها الصاروخية التي ترى إسرائيل أنها تمثل تهديدًا لها. قالت شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأمريكية إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أصدر تحذيرًا شديد اللهجة لإيران التي قال إنها تسعى لامتلاك سلاح نووي. ولفتت الشبكة -في تقرير لها اليوم، السبت- إلى تأكيد نتنياهو إلى أن امتلاك إيران لسلاح نووي يمثل ضررًا لا يمكن إصلاحه، محذرًا من أن إسرائيل لا يمكن أن تسمح بذلك. وأوضحت الصحيفة أن تعليق ترامب جاء بعد قرار الإدارة الأمريكية الخاص بمراجعة اتفاق إيران النووي، مضيفًا: "ما كان يجب على الولاياتالمتحدة والدول الكبرى أن توقع على هذا الاتفاق في 2015". وكان وزير الدفاع الأمريكي ريكس تليرسون قد بعث خطابًا إلى الكونجرس الأمريكي قبل أيام ذكر فيه أن إيران مازالت ملتزمة فنيًا ببنود الاتفاق النووي، في ذات الوقت الذي أكد فيه أنه رغم هذا الالتزام إلا أن إدارة ترامب تدرس مراجعة الاتفاق. وبدأ تنفيذ الاتفاق في يناير 2016 بعدما وقعت علي فرنسا وبريطانيا وألمانيا والصين وروسيا إضافة إلى أمريكا والاتحاد الأوروبي. وينص الاتفاق على تراجع إيران عن أنشطتها النووية والسماح لمراقبي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بمراقبتها مقابل رفع العقوبات الاقتصادية عنها. وتخشى إسرائيل من أن الاتفاق النووي سيعطل إيران مؤقتًا عن استكمال برنامجها النووي، بينما تستمر في تجاربها الصاروخية التي ترى إسرائيل أنها تمثل تهديدًا لها.