أو الإيصالات الإلكترونية عبر المعاملات اليومية، كالبيع والشراء، والسحب والإيداع ، تؤثر بالسلب فى الصحة العامة، إذ تحتوى على مادة "بى بى إيه" من مجموعة ال"فينول" المحظور استخدامها عالمياً.. متوهة إلى أن تلك المادة تحوى هرمون الإستروجين الذى يتسلل بسهولة عبر الجلد إلى الدم من خلال الأصابع، وأنها تعتبر من المواد الكيميائية الخطيرة على الصحة العامة.