البلدين في أفق توسيع آفاق التواصل بينهما. وتابع أوباما أن تركيا تحظى بمكانة متميزة لأنها تسعى لإقامة اقتصاد عصري ، قائلا إنه فخور بأن الولاياتالمتحدة شريكة لتركيا. وعبر الرئيس الأمريكي عن أمله في بناء شراكة (قوية) مع تركيا خلال السنوات القادمة. وفيما يخص العلاقات الثنائية بين البلدين قال أوباما إنه رغم وجود بعض المشكلات منذ عام 2003، فإن العلاقات لم تشهد أي تدهور، مضيفا أن أمريكا تقدم دعما لتركيا في إطار جهودها لمكافحة نشاط حزب العمال الكردستاني. ودعا أوباما تركيا إلى المساعدة في تجسير الهوة بين العالم الإسلامي ودول الغرب، مضيفا أن زيارته إلى هذه الدولة تعكس أهميتها بالنسبة إلى الولاياتالمتحدة.