انطلقت الانتخابات الرئاسية الأمريكية مع بدء عملية التصويت في عدد من الولايات الواقعة على الساحل الشرقي الولاياتالمتحدة، حيث بدأت عملية التصويت فعليًّا عندما فتحت مراكز الاقتراع أبوابها في خمس ولايات أمريكية من بينها نيويورك ونيوجيرسي وفيرجينيا. وكان ناخبو ديكسفيل نوتش، القرية الصغيرة البالغ عدد سكانها 12 شخصًا في شمال شرق الولاياتالمتحدة، قد أدلوا بأولى الأصوات بحلول منتصف ليلة الاثنين الثلاثاء، حيث صوت خمسة ناخبين في القرية بالإجماع لصالح المرشح الديموقراطي جو بايدن. ومن المنتظر أن تكون أن نسبة المشاركة في انتخابات 2020 تاريخية، مع إدلاء أكثر من مئة مليون ناخب بأصواتهم حتى الآن عبر البريد أوشخصيًّا. ويدلي الناخبون في جميع الولايات أيضُا بأصواتهم بشأن مجموعة من القضايا الأخرى، بما في ذلك 35 مقعدًا في مجلس الشيوخ ومقاعد مجلس النواب والعديد من المكاتب الحكومية والمحلية، وعدد كبير من الاستفتاءات حول قضايا تتراوح بين السياسة الضريبية إلى قوانين المخدرات. وتشهد هذه الرئاسيات انفسامًا لم تشهده الولاياتالمتحدةالأمريكية من قبل حتى أن الصحافة لخصت المشهد بإطلاق وصف "الولاياتالأمريكية غير المتحدة" على البلاد. ومنذ أسابيع متواصلة تشير استطلاعات الرأي إلى تقدم المرشح الديمقراطي جو بايدن على الرئيس دونالد ترامب، لكن التجربة السابقة مع المرشحة هيلري كلينتون لقنت الديمقراطيين درسًا لم ينسوه إلى الآن. وحذرت عشية الانتخابات سلطات إنقاذ القانون في عدد من الولاياتالأمريكية من ضغوط للإعلان عن الفائز/ عقب تقارير أفادت بأنّ الرئيس دونالد ترامب قد يعمد لإعلان فوزه قبل الانتهاء من فرز الأصوات. وصرّحت المدعية العامة في ولاية ميشيغن دانا نيسل للصحافيين أنّ "الولايات لا تصادق على الانتخابات ليلة الانتخابات"، وتابعت "لسنا بوارد السماح لأيّ كان بسرقة هذه الانتخابات". ومن المتوقع ألّا ينتهي من فرز الأصوات إلا بعد يوم إلى ثلاثة أيام وفق ما أعلنته العديد من الولايات. وفي إحاطة نظّمتها هيئة "فوتر بروتكشن بروجكت" (مشروع حماية الناخب)، قال المدّعي العام في كارولاينا الشمالية جوش ستاين "لدينا خبرة في تولّي انتخابات متقاربة النتائج"، مضيفاً "قد نعرف من الفائز ليل الثلاثاء... وقد لا نعرف". انطلقت الانتخابات الرئاسية الأمريكية مع بدء عملية التصويت في عدد من الولايات الواقعة على الساحل الشرقي الولاياتالمتحدة، حيث بدأت عملية التصويت فعليًّا عندما فتحت مراكز الاقتراع أبوابها في خمس ولايات أمريكية من بينها نيويورك ونيوجيرسي وفيرجينيا. وكان ناخبو ديكسفيل نوتش، القرية الصغيرة البالغ عدد سكانها 12 شخصًا في شمال شرق الولاياتالمتحدة، قد أدلوا بأولى الأصوات بحلول منتصف ليلة الاثنين الثلاثاء، حيث صوت خمسة ناخبين في القرية بالإجماع لصالح المرشح الديموقراطي جو بايدن. ومن المنتظر أن تكون أن نسبة المشاركة في انتخابات 2020 تاريخية، مع إدلاء أكثر من مئة مليون ناخب بأصواتهم حتى الآن عبر البريد أوشخصيًّا. ويدلي الناخبون في جميع الولايات أيضُا بأصواتهم بشأن مجموعة من القضايا الأخرى، بما في ذلك 35 مقعدًا في مجلس الشيوخ ومقاعد مجلس النواب والعديد من المكاتب الحكومية والمحلية، وعدد كبير من الاستفتاءات حول قضايا تتراوح بين السياسة الضريبية إلى قوانين المخدرات. وتشهد هذه الرئاسيات انفسامًا لم تشهده الولاياتالمتحدةالأمريكية من قبل حتى أن الصحافة لخصت المشهد بإطلاق وصف "الولاياتالأمريكية غير المتحدة" على البلاد. ومنذ أسابيع متواصلة تشير استطلاعات الرأي إلى تقدم المرشح الديمقراطي جو بايدن على الرئيس دونالد ترامب، لكن التجربة السابقة مع المرشحة هيلري كلينتون لقنت الديمقراطيين درسًا لم ينسوه إلى الآن. وحذرت عشية الانتخابات سلطات إنقاذ القانون في عدد من الولاياتالأمريكية من ضغوط للإعلان عن الفائز/ عقب تقارير أفادت بأنّ الرئيس دونالد ترامب قد يعمد لإعلان فوزه قبل الانتهاء من فرز الأصوات. وصرّحت المدعية العامة في ولاية ميشيغن دانا نيسل للصحافيين أنّ "الولايات لا تصادق على الانتخابات ليلة الانتخابات"، وتابعت "لسنا بوارد السماح لأيّ كان بسرقة هذه الانتخابات". ومن المتوقع ألّا ينتهي من فرز الأصوات إلا بعد يوم إلى ثلاثة أيام وفق ما أعلنته العديد من الولايات. وفي إحاطة نظّمتها هيئة "فوتر بروتكشن بروجكت" (مشروع حماية الناخب)، قال المدّعي العام في كارولاينا الشمالية جوش ستاين "لدينا خبرة في تولّي انتخابات متقاربة النتائج"، مضيفاً "قد نعرف من الفائز ليل الثلاثاء... وقد لا نعرف".